وعَلى جِداريِة السَبت ، كَان فحمٌ أسَود
خطَهُ قَدري بالأمَس
حَيثُ سَافرتُ على خَط أرتكَاءةٍ مُهلكَة كَانتْ كفيِلةً بجَعليَ أبتعَثر ، أبِكِي ، أحَترقْ
أفتُضِح عَجزِي عَلى وجنَات ذُو الإثنَى عَشر سَاعَة
وأتَى اليَوم ،
لُيلَملمَ بقَايَايَّ البَاليِة ويُشيعِهَا بِدمُوعٍ مُحتَضرةَ
بُوح مَجنُون ~
سَطرٌ من تِلكَ البّاذخة قَولبْ جَمر الحَرف حد الوَجع
رُبمَا رتُقها لنْ يُفلح
خططَت نبضَا مُتهالكَاً يابَوح
وأتقنتَ وكزهَ
سَعيدةَ لتفَتُحكَ من جَديد
كُن بخَير