الله يسعدك دكتوروليد00ويعطيك العافيه موضوع جنان مشكلتي انا احب كل الناس حتى الذين مايحبوني وهاذي نقطت ضعفي00
|
كيف يولد الحب؟
من أين يأتي هذا المخلوق الخفي ليقيم حكمه وحكمته في مشاعرنا؟
هل يأتي من السماء؟ من أعماق النفس؟ من منطقة غامضة في الجسد يستقر متخفياً حتى نوقظه في لحظة احتياج؟
هل كل الناس أحبت، هل كل الناس عاشت وماتت وذاقت الحب ولو مرة؟ هل كل الناس لديها قلوب تتسع للحب؟
خلق الله الحب وجعله نفحة إلهية لعباده منذ آدم عليه السلام خلق الله آدم بيده الكريمة، ونفخ فيه من روحه، وفي الروح كان الحب هدية الله للإنسان لكي يستطيع أن يعيش ويحب، يعيش من أجله ويجد ما يحب ليعيش ويبحث عما يحب ليستمر ويستمر في اختراع ما يحب ليبقي.
لو لم يحب الإنسان الحياة لماتت في اللحظة الأولي ومات. لو لم يحب الشجرة ما أثمرت، لو لم يحب المرأة ما أنجبت، لو لم يحب طفله ما كبر، لو لم يحب الأرض التي يسير عليها ما طرحت ليلاً ونهاراً وزهوراً وبيوتاً وقصصاً لا تتوقف عن الأحداث.
الحب هو المحرك الرئيسي للحياة إننا نستيقظ في الصباح لأن هناك شمساً جديدة تنتظرنا وعملاً نحبه سنقوم به وبشراً نعرفهم نريد أن نطمئن أنهم بخير.
جاءت الكراهية ليظل الحب علي قيد الحياة. الكراهية هي الظل الأسود للحب الأبيض!
المحبون لا يعرفون الكراهية، ففي قلوبهم صفاء دائم يعفو ويزيل ويعالج ويعيد بناء الحب كلما أوشك علي الانهيار.
من يعرف الحب من يعرف هذا القانون الإنساني المرهف هو بالضرورة شخص قريب من الله. هناك ثمة علاقة وطيدة بين الحب والإيمان، فالحب ضرورة للإيمان المطلق بالله سبحانه وتعالي، والإيمان ضرورة للحب الصادق بخلق الله سبحانه وتعالي.
أنت تحب أنت إنسان حقيقي كما خلقك الله وكما يحب أن تكون وتستمر وتتعامل وتتعانق مع الحياة.
أنت لابد أن تحب لتستثمر أهم منحة إلهية حصلت عليها لكي تصنع حياتك بشكل متوازن وصحي.
يكره البعض الحب ليس لأنهم لا يملكون الطاقة الكافية داخلهم لممارسته، لكن لأنه ضد مصالحهم. الحب بلا ثمن، الكراهية لها ثمن. الحب مشاعر متاحة كأنها مطر شتوي، الكراهية تدفع الناس دائماً لاتقاء شرها والحفاظ علي أنفسهم من جرائمها.
في قانون الحب إنه مجاني، بلا حدود أنت تمنح وتأخذ الحب بضمان قلبك فقط وليس بالبطاقة الشخصية أو غيرها من الأشياء المتعلقة بالشخص .
هل تحب الآن؟ هل أحببت من قبل؟ هل تحب حباً لم يأت؟ هل تكره حباً مر بك؟ ما حالتك العاطفية في هذه اللحظة؟
مهما كانت إجابتك فأنت إنسان طبيعي مستقر يري الحياة من خلال نافذة علي الحب لا خوف عليك من الصدمات. لأن الحب هو الوسادة التي تخفف صدماتك وتصادماتك مع مفردات وتفاصيل الحياة.
مهما كانت الصدمة أو الأزمة أو المشكلة تأكد أنك بالحب لست وحدك معها أو أمامها أو ضدها، هناك حب في السماء أو في الأرض ينتظرك ليس فقط ليخفف عنك إنما يمسح جبهتك وقلبك وعينيــك من التراب والألم والدموع.
الحب الإلهي هو أروع وأنقي وأبقي روابط الحب، هو العلاج السريع لكل الجروح والكدمات والضربات، خلق الله الحب ليس فقط لكي يحبه عبده، لكن -في الأصل- لأنه يحب عبده.
هذا اللجوء البسيط العميق بالحب نحو الخالق في السماء هو قمة العبادة. قمة اليقين. قمة الطاعة. قمة الإيمان. قمة التعلق بكرم من خلق وقوة من وهب وجبروت من ثبت في قلوبنا الحب.
نذهب إلي الجنة في السماء لأننا نحب.
قال تعالي: « والذين آمنوا أشد حباً لله» -قرآن كريم.
إنه الحب، في السماء عبادة وعلي الأرض حياة.;dt d,g] hgpf
الله يسعدك دكتوروليد00ويعطيك العافيه موضوع جنان مشكلتي انا احب كل الناس حتى الذين مايحبوني وهاذي نقطت ضعفي00
دام مبدعاااا د/وليد
كل في احساسك تسلم يمناك
من أين يأتي هذا المخلوق الخفي ليقيم حكمه وحكمته في مشاعرنا؟
هل يأتي من السماء؟ من أعماق النفس؟ من منطقة غامضة في الجسد يستقر متخفياً حتى نوقظه في لحظة احتياج؟
أبدعت أيها المبدع وأنت كلك إحساساَ وإبداع
د/وليييييييييد الله يحفظك ويرعاك من كل شر
يولد الحب بأفعالنا
افعالناالتي تصدرمن حكمةعقولنا
حكمةعقولنا التي تاتي من صفاءقلوبنا
صفاءقلوبناالذي به {حبنا}الصادق
موضوع رائعَ كروعتك . أخوى وليد
وحده يكفي
فهو الأطهر وهو الأبقى
/
لم يعد هناك حب بلا مقابل!!
اذا كان حتى أقرب الناس لنا ومن تربطنا به صلة قرابه
يفكر بمصالحه .عند التواصل،وما أن انقضت لم نعد نراه الا ماندر،،
الجيران
الأصدقاء
وحتى من ربطتنا بهم سنوات طوال وبيننا عشرة عمر(تغيروا فجأه)
وكأنهم كائنات حيه خلقت من جديد !
ولم يعد لتلك العلاقه أهميه بنظرهم،،
أنا لاأطالب بالمستحيل وأعلم بأن المشاغل ازدادت.
ولكن
هل حجم المشاغل والمسؤليات تمنع حتى من السلام عند المقابله.!!؟
(أظنكم فهمتم قصدي)
يعني مانبي حب
عالأقل احترام وتقدير لعلاقه.كانت في زمن مضى وولى بكل جمالياته ،
/
باختصااااااار.زمن ربي يكفينا شره وشر من فيه
تحيتي لك أستاذي القدير
في كثير من الأوقات يكون الحب أشد نقمة يمكن أن يعيشها الانسان
ولكن الأمل و الحلم في كل مشاعر الحب وكلماته و أحاسيسه يجب أن يستمر لأنه وبرأيي
نشوة الحب و جماله تكمن في كل هذه الألم فمن لا يعاني الألم لا يحس ما هو الحب كما عاشه قيس وليلى و رميو و جولييت
ومن ذاق نشوته لن يستطيع العيش بدونه مهما بنا من الأسوار و السدود حوله
« أنت قادر على التغيير | الشخصية الإيجابية هي الشخصية التي أتمناها لكم » |