¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤
مناف
من قالت : قايل بتجي بليل طلع الصبح واخيرا حضرت اسمع إذا صاحبك راح يتأخر خل ناخذ الحرمة للمستشفى لانها مريضة حيل
كنت حاس قلت لها تأكل أكيد جوعة نفسها التفت في زوجة ياسر عشان اقولها "أنا مو زوجك " أكيد احتاست "" إذا كانوا اخوانة و هم عشرت عمر يضيعون بيننا فما بالك بزوجة لة من تزوجته شهر لكنها انتبهة و هي ترسل نظرات رعب وضربت صدرها و هي تسمي بالله كان على وشك يجيها سقطة قلبية لكنها استجمعة قوتها بسرعة فقلت ارشدها : ياسر ينتظرك في السيارة
ثم اكملت طريقي لداخل ولغرفتها مباشرة دقيت الباب ثم دخلت وأمرتها : اجهزي بسرعة
تكلمة بتمرد ليلى : لية !
وأنا معطيها ظهري مناف : على المستشفى
بنفس نبرة التمرد ليلى : من طلبك !
هالمرة التفت لها فتراجعت بخجل للخلف وتعثرت برجلها رغم سمارها كانت خدودها البارزة متوردة سألتها : رجلك !!. كنتي من زمان تعرجين !
ماردت علي وشدت طرف عباتها
رحمتها كلمتها بأقل قدر ممكن من الحنان : تعورك !
قطعتني بشراسة : كلة بسببك
هزيت راسي اقطع تراشقنا بالكلمات : اجل امشي
تراجعت وفي وجهها عدم الرضا لكنها طاوعتني اتجهة قاصدة الكنبة و انحنة تلتقط شي ما عليها ثم جلست بألم و هي تلبس برقعها
مشيت لحد عندها و هي ساهية تضبط برقعها نزلت لرجلها ورفعت طرف ثوبها لأفاجا بمنظر ساقها الناعمة منتفخة
خبطت ثوبها فانسدل يغطي ساقها بقوة . قالت بغضب : وش تسوي !!
اشتغل عقلي حقيقة أنا عمري ماكان لي احتكاك مباشر بالجنس الناعم امي ماتت وأنا صغير اختي كبيرة واحتكاكي فيها رسمي وخالتي نفس الحكاية
عمري ماكان ملكي وحدة حلالي أنا وبس
أشوف الحريم في الاسواق أو عند خالتي لكن قريبة وملموسة مثل ليلى الأن لا حياتي ماكانت طبيعية اشتعلت فيني حريقة وأنا اتخيل رجال غيري يشوف ساق ليلى حتى لو كان دكتور تذكرة إن مامعها شنطة ملابس تحركة لغرفتي وتركتها جالسة تغلي غضب من تجاوزي لحرماتها أخذت بنطلون برمودا أسود اتوقع بمقاسها طولا اما عرضا لابد تشد حزامه على خصرها وبلوزة فستقية كانت ضيقة علي وما لبستها ابد
رجعت لها واعطيتها الملابس وأنا اقول : البسي هذي
أخذتها ثم رمتها و هي تقول : هذا الناقص
ماينفع فيها الطيب والحنية استخدم معها الوجة الثاني : البسيها قبل البسك
قالت بثقة واستهزاء : اتحداك
أنا عاقل ناضج حليم متحكم في اعصابي صعب استفزازي لكن من عرفتها اكتشفت فيني خصائص ثانية مثل سهولة استفزازي وفلتان اعصابي لسبب تافة
تحركة باتجاهها ومسكت ثوبها أو جلابيتها أو أيا كانت ترتدي وطريتة من فوق الى أسفل قدمها ثم رفعت عيني بسرعة وأنا مو مصدق اللي سويته وخرجت مسرع من الغرفة قبل أشوف نتايج فعلتي في هالمتكبرة
¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤
فادية
من ركبت معاة و هو مشغل أغنية " أة منك منقهر " لراشد الماجد تنتهي ثم يضرب المسجل بغضب ويعيد تشغيلها
مليت وصدع راسي فمديت يدي أقفل المسجل لكنة ضرب يدي وكاد يقطعها و هدر : انثبري لا تطلع عليك شياطيني
وفعلا التزمت السكوت وصلنا الشقة ونزلنا وتأخر ينزل أغراضة من السيارة وصلت وفسخة عباتي وانتظرتة يدخل أول دخولة اعطاني نظرة وخرج صوت من حنجرته تشبه تنهيدة حسرة فتح فمة وانطبق علية المثل القائل " سكت دهرا ونطق كفرا ": مو لايق عليك الأخضر كأنك حزمة جرجير ذبلانة
كنت مرتدية بلوزة بلون " أخضر العلم " وفي وسطها حزام عريض تحت الصدر مباشرة وتنورة جينز مجسمة بكسرة من الأمام
تجاوزت كلامة خذت نفس وكأنة مجنون غير مأخود بكلامة : متى توديني أزور خواتي!
أعطاني نظرة متأملة كان ياكلني بعيونة ثم مشى بتمهل ودخل غرفة النوم ورمى جسدة و نام
¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤
ياسر
وصلت الشقة ونزلت شنطتي وطاحت عيني عليها وكأن ماس كهربائي شفطني فاصدرت تنهيدت حسرة بلاوعي مرتدية بلوزة خضراء ملتصقة بحنايا جسمها كان شكلها لذيذ ممممم حطمتها وبصدق تشبه جرجير لذيذ ريان و لكن ما اثر فيها حلوة الثقة في النفس يافدوى
حيوا الجميلة بالقميص الأخضر
الناس للناس فلا تتكبري
إن كنت قد أطلقت حسرة معجب
عيناك إغراء وجوك شاعري
و كانت الفكرة الثانية الشاغلة بالي والطايحة على راسي بسبب الخبر الجديد !! من عرفت عن العفو الملكي بمناسبة قرب شهر رمضان لسجناء الحق العام حسية بضيق يكبت على صدري اتصلت في زوج اختها وهو ضابط سألته هل ممكن يكون أبو البنات منهم ؟ . وكان جوابة : أية منهم لان اخوة تنازل عن حقة الخاص وبتالي راح يخرج قبل شهر رمضان
وأكيد أول خروج ابوها راح ترجع لة سحبت نفسي من امامها قبل اتهور وفي راسي تدور عدة خطط هدفها انة مستحيل ابعدها عني لو حتى لفترة قصيرة هي لي وأنا كل عائلتها اصلا ابوها مجنون ومرفوع عنة القلم أو كيف افسر رمية لبناتة بهذي الطريقة لو قطعتها عن اهلها ماراح يكون عندها خبر عن خروج ابوها على ما الحس مخها وتكون مجنونة فيني ثم اعطيها خبر عن ابوها ووقتها مستحيل تتخلى عني نمت وأنا افكر فيها
قمت من النوم قبل العصر خرجت من الغرفة كانت جالسة في الصالة قنبلة حمراء جالسة على كنب الصالة مرتدية بلوزة حمراء بقماش خفيف ملتصق بجسدها كجلد ثاني بأزرار كرستالية سودا يلعن تناغم الالوان سواد شعرها وعيونها وازرار بلوزتها بياض بشرت وجهها ورقبتها واعلى صدرها المفتوح عنة ياقة البلوزة واحمر لون البلوزة وخدودها
حيوا الجميلة بالقميص الأحمر
أزرارة أنياب ذئب كاسر
وأنا جريء والتحدي لعبتي
إن عدت مهزوما فلست بخاسر
أنا بشر ورجل وجربت طعم الزواج و هي عندها عذر شرعي النتيجة تعذيب قاسي ومؤلم ممكن يؤدي الى التهور معقولة تكون متعمدة تعذبني أكيد متقصدة لانها ماكانت تكشخ كذا قبل يومين يرحم ايام شرشف الصلاة والجلابيات الواسعة
رجعت للغرفة وصفعت الباب بقوة وغضب ورغم الجو البارد حسيت جسمي ساخن وولع نار دخلة الحمام وفتحة الدوش على البارد بسيطة يا فدوى بسيطة ومردودة
¤¤¤ ¤¤¤
خرجت من الحمام وأنا أحس نفسي هدت غيرة ملابسي وكنت على وشك اخرج من الشقة لما دق تيلفوني وكان مناف كان مناف في صوته رنة خجل مع معلومية إن مناف لو يطلب دمي اللي في عروقي عطيته اللهم اجعلة خير وكان طلبة اجيب فدوى تونس زوجته حلو يافدوى كسبتي محبة مرة مناف في فترة قصيرة رجعة لها عشان اخذها وللمرة الثالثة هزت كياني خرجت من احد الابواب تمشى بغنج وكأن الشمس هبطت من السماء للأرض واستقرت أمامي كانت مرتدية قميص اصفر بفتحة دائرية ساقطة عن اكتافها الناصعة لتظهر ملابسها الداخلية بلون أسود لكن هالمرة ماتنحت مثل الاهبل ولا تنهد ولا عصبت ولكن صرت رجال و مسكت اعصابي وتحكمة في ملامحي وابتسمة لها معطيها انذار بمعنى "فدوى تلعبين بنار وأنتي مو قدها " : منين شارية هالقميص الحلو عجبني
حيـٍـٍـٍـٍوا الجميلة بالقميص الأصـٍـٍـٍـٍفر
كم سعره حتى قميصا أشتـٍـٍـٍـٍري
هي نـٍـٍـٍزوة مني لأكتـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍب فوقه
تلك التي هـٍزت جميع مشـٍـٍـٍاعري
تغضن وجهها علامة على احتقاري ورجعت على "ياطير يلي" : متى توديني لخواتي ؟
قلت أضيعها عن الموضوع : زوجة مناف في المستشفى
بلهفة وخوف : يا الله لا تقول ممكن ازورها
قطعتها بما أنها متحمسة لعلها تنسى : أجل بسرعة عشان تزوريها
حركت راسها بمعني " o.k " ومشت بسرعة تلبس عباتها مسكينة بسرعة تنسى هدفها
¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤
اماني
رغم الغضب المدمر الا اني قصرت الشر وتوجهة لغرفتي أنام لكن فيصل لحقني و هو يقول : هذي غرفة أم طارق
قطعته : يعني كيف !
قال : الحرمة نفسها تنام في غرفتها اعطيها عيب عجوز وماتحب تنام الا في غرفتها
سألته : وأنا وين أنام !!. واغراضي وملابسي كلها هنا !
بأرتباك جاوب : نامن في غرفتي واغراضك شيلي المهم وتساعدك الشغالة فيها
ماكنت راضية لكن قلت " أول تنازل واخر "
استدعية رمانة وساعدتني في نقل اغراضي لغرفة فيصل بعد ماخلصت نزلت لصالة كانت العجوز أقصد ام طارق قصيرة يمكن تصل لخصري لها عيون رمادية براقة أنا شايفتها قبل كذا بس مادري فين !. شعرها أحمر كانت العجيز حضارية مرتدية بنطلون قماشي تفصيل فضفاض بلون عنابي وبلوزة بنفس القماش واللون وشعرها مصبوغ حديثا للجذور مغطي الشيب وقصير في قصة بسيطة وناعمة ومناسبة لوجهها راسمة حواجبها الخفيفة بنفس لون شعرها فشوهة وجهها من يصدق يعني شكلها مو هذاك الزود معقول هذي جننة أبو كرشة قصدي أبو فيصل وخلته مايدري وين القبلة فية ويكرة بنت عمة وولدها أجمل مافيها عيونها وبعد صغار صدق المثل " ولناس فيما يعشقون مذاهب "
البنات كانوا كأنهم في بيتهم حسب مافهمت هم من سكان الرياض بس حضروا عشان يستقبلون امهم وراجعين بعد قليل مع ازواجهم لبيتهم وعيالهم وحاضرين هنا الظهر للغدا عزموا نفسهم طيب خذوا امكم معكم وخلصوني
كانوا يناظروني وكأن لي راسين أما أم طارق فأظنها ماتشوفني أبد
¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤
ليلى
دخلة عند الدكتورة وبعد الاشعة وغيرها دخلة الدكتورة و هي غاضبة: أنتي ازاي كنتي سكتة على حالتك حالتك متدهورة الانسجة ميتة وخلصة
ترجمة " أنتي كيف كنتي ساكتة على حالتك المتدهورة الانسجة ميتة ومنتهية "
بدية ابكي وابكي """ أكيد الكلام مو مثل مواجهة الموقف لما قالت فادية ممكن الاهمال يضر قلت عادي . لكن الان لا مو عادي يارب ارحمني يارب كافيني اللي فيني يارب اللطف في حالي
¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤
مناف
أخذتها لاقرب مستشفى ابتسمة وأنا اتذكر شكلها في البلوزة وسمارها وخجلها الجذاب كانت تسحب طرف البلوزة لتحت بتوتر جنني
حيـٍـٍـٍـٍوا الجميلة بالقميص الفستـٍـٍـٍـٍقي
لا حسن في الدنيا كحـٍسن المشرق
إني يزلزلـٍـٍـٍـٍني سمـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍار ساخـٍـٍـٍـٍن
وبداوة الصحـٍراء والخجل النقـٍـٍي
دخلة عند الدكتورة ولها فترة طويلة وجدت نفسي بفضول يحركني لادخل لغرفة الفحص وجمدني شكلها كانت تشاهق بألم والدكتورة جالسة على مكتبها وتتكلم بسرعة تدخلة بسرعة
بغضب متصاعد : انكتمي أي نوع من الاطباء أنتي فية شي اسمة صحة نفسية للمريض عدم الكفائة فيك شي وتحطيمك لمرضاك شي ثاني
سألتني بنفس لهجتها وبغضب :
" وأنت من تكون ؟
كان نفسي اسطرها . ياليت لو كانت رجال عشان اكفخها براحتي : أنا زوجها
انتبهت لليلى وساعدتها على الوقوف لكنها ولأول مرة كانت تكلمني بأدب وللأسف خوف : راح يقطعون رجلي صح رجلي خلاص ماتت
قطعتها : ماتت !!
شرحت لي وأنا اغطي وجهها ببرقعها واسندها لنخرج للممر : الخلايا ماتت
قطعتها وأنا اتمنى لو طلبت لها كرسي متحرك لان المشي اكيد يوجعها : لا تهتمين بكلامها أكيد شهادتها مزورة هذي وجهها وصوتها حدها بياعة في بسطة بديرتها
أخذتها لمستشفى ثاني أنا اكيد من كفائته كان مستشفى تابع لفروع مستشفيات عائلة ياسر
كان لازم اهديها وبما اني من المكروهين لها ومستحيل اطلب امها أو احد من اسرتها
اتصلت على ياسر لكن كنت خجول منة لابعد درجة هذي ثاني مرة اطلب مساعدتة هو وزوجته
¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤
طارق
وصلت الظهر لاحق أمي بعد ماعرفة من أمل وأسماء اللي سوته زوجة فيصل فيهم صدق حقيرة من عرفوا أمل " وهذي أختي الكبيرة متزوجة وعندها ولدين " و أسماء " أصغر مني وعندها بنت " ".
حضروا لاستقبالي وعرفة انهم راح يتغدوا هنا ومعهم عيالهم والهدف التضييق على زوجة فيصل وعلى قول أسماء : تذكيرها بحجمها الاصلي
بصراحة أسماء وأمل فريق تعذيب محترف وتمنية لهم التوفيق في اعادة تربية زوجة فيصل من أول وجديد . كنت جالس في الصالة وجالس معي فيصل قمت عشان اريح في غرفتي وقبل أوصل الدرج عيال أمل مايتركون حركاتهم جلس واحد فيهم على اربع وزحف وصار ينبح في اتجاة فيصل فجأة قبل كنت اتدخل بسرعة واهزئة لان فيصل ينرعب وبضخامة جسمة يصير يركض وهم يلحقونة ثم يستوي الولد ويضحك علية وفيصل يزعل فترة ثم يرضى ويرجعون يعيدوا نفس الحركة فية ويرجع يخاف
لكن هالمرة ماتدخلة خلهم يبردون قلبي فية اندفعت من الخلف بخفة يسبقها عطرها ليعلن عن حضورها وانطلقة متعديتني مثل الصاروخ بجسمها الصغير الملتف بعبائة واسعة متجة بخطوات واسعة في اتجاة فيصل وأمامة وقفة ثم شدت الولد وأوقفته ثم لطمته على وجهة كف .
حيـٍـٍـٍـٍوا الجميلة . مالعطـٍـٍـٍـٍرك ثاني
نعم اسـٍـٍـٍـٍتفز رجولـٍـٍتي وكـٍـٍـٍياني
هل منه نـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍوع للرجال أريـٍـٍـٍـٍده
فتكرمي بالاسـٍـٍـٍـٍم والعنـٍـٍـٍوان
غبت عن العالم نفس رائحة العطر مامداني نسيته الا وذكرتني فية وفي موقف مشابة كانت تدافع عنة
مشيت وأنا اهرب منها ومن عطرها الاستفزازي ومن جرئتها وغبائها .
¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤ ¤¤¤
ابيات الشعر للمبدع والعملاق المميز :كريـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍم العـٍـٍـٍـٍـٍـٍراقي
نهاية البارت