ميهاف الي دوبها تحس فيه ومي قادرة تميزة زين من النور الي ملا عيونها
ميهاف : صباح الخير
وشافت الساعة الي بيدها الساعة 12 ياي تاخرت على القومة
وقامت مفجوعة على حيلها : ا ناسفة اخذتني النومة وما رتبت شي وما
وما كملت كلامها لان نظرات فيصل كانت مركزه عليها تتفحص البيجاما الي لبستها ميهاف اللون الوردي الفاتح للبيجاما الي مكونه من برمودا وقميص علاق بورود بيضاء صغيرة على اطرافها وشعرها الاشقر الي مبعثر حولها مثل الاميرة النائمة سحره شكلها وعلقة فيها اكثر واكثر
حاولت ميهاف انها تلم شعرها بس كانت تفشل وشعرها يرجع يتبعثر وانحرجت وقلبت حمرة من الخجل
ميهاف بارتباك : بغيت شي او .
فيصل يقاطعها وهو يمشي لها بهدوء وهو لابس بيجاما وفوقها الديشمبر
فيصل :ايه بغيت اسأل عن بعض الاشياء
ميهاف : طيب ممكن انا . لو سمحت اب اغير ملابسي وبعدين .
فيصل : لا الموضوع ضروري
مسك يدها وقومها ومش وهي تمشي معه بحياء وتحس بارتباك من يد فيصل الدافئه الواثقة بيدها الباردة المرتبكة
دخلوا غرفة المكتب وبهدوء رفع فيصل السماعة الداخليه وطلب قهوة امريكية له ورفع نظرة لميهاف واشرت انها ما تبي شي
جلس فيصل على الكنب وجلست ميهاف قدامة وحطت يدينها في حضنها وهي ترتجف من الخوف
فيصل بهدوء عارفه ميهاف ا ن وراه اعصار : على قد سؤالي ابي الاجابه وياليت تكون محدده
ميهاف : تم طال عمرك
فيصل طلع مجموعة من الاوراق ورمها قدام ميهاف على الطاولة: ايش هذا الي في الاوراق
ميهاف قلبت الوان من الاحرج والخوف : هذا .هذا
فيصل وبحده تخوف : هذا ايش يا هانم يا محترمة تكلمي وين لسانك