ميهاف باستغراب : ولكنني اريد ارجع السعودية فانا انتظر زوجي
الجد باسغراب : زوجك وهل انت متزوجة
ميهاف : نعم انا متزوجة
الجدة : وهل لديك ابناء
ميهاف احمرت من الخجل (أي اولاد ) : لا فانا لم اتزوج الاقبل سبعة اشهر
الجد باهتمام : واين زوجك الان الم ياتي معك
ميهاف : زوجي في السعوديه
الجدة : وهل هو مسلم مثلك
ميهاف ضحكت :ههههه اكيد ياجدي مسلم والحمد لله
الجد : وهل تحبينه
ميهاف بصدق مؤلم : نعم احبه كثيرا
الجده : كان لدي ميول صد قوية ضد المسلمين والاسلام
ميهاف : لماذا جدي هذه النظرة السيئة يجب ان تعطي نفسك فرصة لتفهم الاخرين
الجد : قلت لك عزيزتي كنت اسير فكرتي التي تربيت عليها وما اعرفه عن الاسلام والمسلمين عبر الاعلام
الجدة : لا تلومينا يا ميهاف على ثقافة استقيناها منذ الصغر
ميهاف : لا الوماكما ولكن انتما لم تستمعا الى مامي
الجد : صدمت دخول ابنتي المدللة لدين جديد وترك ديننا اثرت في وبقوة
الجدة : ثم خبر زواجها بالعربي المسلم كانت كارثة في عائلتي الارستقراطية
ميهاف : اتذكر انك كنت تطرد امي كلما اردت زيارتك فلم تفتح لها البوابة كنت دائما معها واشعر بالالم الذي قاسته بسببك
الجد باسف : كنت في قمة غضبي
ميهاف : كانت دائما تحكي لي عنكما وكم تمنيت ان اقضي بعض الوقت معكما
الجدة مسحت دمعة من عيونها الخضراء الفاتحة
ميهاف : كنت دائما استمع الى حديثك القاسي مع مامي المرة الاخيرة التي رائتك فيها وجهه لوجه كانت قبل عشر سنوات عندما كنت في 12 من عمري عندما دخلت البيت علينا انا وامي
الجد بحزن : اذكر دموع ابنتي واذكر عيون صغيرة خضراء تحدق في بكره
ميهاف : كرهت قسوتك على امي وعلي وكرهت لهجتك الامره عندما طلبت منها ان تترك دينها لترجع تعترف بها كابنه
ميهاف: انت حتى لم تحضر دفنها او حتى ايام العزاء
الجد نزلت دموعه : كنت اراقب من بعيد ورايتك تبكين وتمنيت ان اضمك
الجدة : حاولت القدوم لكن جدك منعني والكبرياء الاخرق ضيعني
ميهاف بحزن : تمنيت ان ارى احد من اهل امي غير خالي رايبري وجاك ولكني لم اجد
الجد :سألت عنك بعد ذلك وقالو لي انك ذهبت للسعودية
ميهاف : نعم ذهبت عند اهل ابي عند اخي وابناء عمي
الجدة : نريد ان نفتح معك صفحة جديدة يا صغيرتي
ميهاف : ولماذا الان بعد كل تلك السنين
الجد مشى لين ميهاف ومسك يدها ونركز نظره فيها : قلت لك اني اصبحت اؤؤمن بالحرية الشخصية .ولا اخفيك امر لقد اطلعت على دين الاسلام كثيرا لاعرف ما به بعد اسلم ابنتي واجده دين سماوى واعجبني كثير من المبادئ التي قرئت عنها
ميهاف باهتمام : الم تفكر باعتناق الاسلام يا جدي
الجد : لا لم افكر اقصد حسنا فكرت احيانا ولكن هناك الكثير يمنعني
ميهاف : وما الذي يمنعك جدي
الجد : لا اعرف فاانا لم احدد موقفي بعد انني مسيحي متمسك بيديني فا ابي كان قس في الكنيسة
الجدة : لكني استطيع ان اقو ل انك يا عزيزي تغيرت كثيرا
الجد : ههههه اتصدقيني اذا قلت لك انيي قابلت بعض العرب المسلمين وتعاملت معهم واشكر فيهم الاخلاص
ميهاف : ليس الاخلاص فقط فهناك امور كثيرة رائعة
الجد : لقد قابلت رجل اعمال مسلم كان عند احد اصدقائي في حفلة واعجبت به كثيرا .وبعدها قابلت عدة رجال اعمال تى انني تعاملت مع البعض منهم في شركة العائلة
الجدة بلهفة : والان ماذا قلتي في اقامتك عندنا
ميهاف : ولكن انا لا استطيع ان اقرر الاقامة عندكما فخالي سيبحث عني
الجد : لقد ارسلت من يخبر رايبري بانني اريد مقابلته واخبرته انك تقيمين عندي
ميهاف :هل ستقابله وتسامحه يا جدي
الجد : نعم فان قررت ان افتح بابي لابني وحفيدي ولك انت يا عزيزتي
الجدة :لا نريد ان نضغط عليك ولكن لك الخيار يا عزيزتي
الجد : نريدك بيننا على الاقل الى ان تقرر ي الرجوع الى السعوديه
ميهاف : سوف افكر في الامر واتمنى ان لا يزعجكما قراري
الجد :نحترم قرارك مهما كان عزيزتي ولكننا نرحب بك بيننا ويسعدنا وجودك
ميهاف وقفت : عن اذنكما اريد الذهاب الى غرفتي
الجدة وقفت مع ميهاف : دعيني اذهب معك الى غرفتك يا عزيزتي فهناك الكثير لنتحدث عنه
مشت ميهاف ويدها بيد الجدة لين الغرفة حقتها فتحت المرافقة الباب ودخلوا جوا
الجدة جلست على الكنب : تعالي بقربي يا صغيرتي اريد التحدث معك
ميهاف مشت وجلست جنب جدتها : نعم ياا.
الجدة : افهم ترددك ولا استعجلك بل اريد سمعها من القلب قبل اللسان
ميهاف ابتسمت :.
الجدة ابتسمت لها : ابتسامتك جميلة وجذابة لقد راق لي الفص الالماس على اسنانك
ابتسمت ميهاف وهي تتذكر موقف فيصل منها لمى درا انها حطته
ميهاف : شكرا
الجدة : اتدرين انك تشبهين والدتك كثيرا
نزلت الجاكيت من ميهاف وعدلت اكتافها على وراء
الجدة : انت جميلة جدا يا عزيزتي انت وردة فرنسيه عطرة لقد اخذتي من ابنتي العيون الخضراء والبياض نفس البشرة ونفس الطول ونفس الحضور .نزلت دموع الجدة من الحزن على بنتها
ميهاف تأثرت بدموع جدتها ورفعت اصابعها ومسحت دموعها بلطف : لقد تحدث كثيرا عنكما لدرجة انني تخيلت نفسي اعيش معكما
الجدة مدت يدها وحضنت ميهاف بقوة : سامحيني يا صغيرتي
ميهاف : لا تبكي يا جدتي لا تبكي
الجدة ابتعدت شوي وضحكت بفرحة : عيديها اريد سماعها مرة اخرى
ميهاف : حسنا يا جدتي
الجدة تمسح على شعرها : انت رائعة فعلا انت ارق مخلوق رائية في حياتي اتمنى لك السعادة
ميهاف : شكرا جدتي
الجدة : تصبحين على خير عزيزتي
ميهاف : تصبحين على خير
وقفت الجدة وخرجت من عند ميهاف وميهاف مي عارفة ايش تسوي دوبها صاحية من النومة الطويلة الي نامتها ومي قعدت تفكر في حالها وتفكر بفيصل ايش راح يسوي لو درا انها راحت من عند خالها وسكنت عند جدها اذا قررت انها تسكن عندهم
رمت نفسها على السرير العريض وتقلبت ( من بعد كل هذي السنين تجي ياجدي . تبي تمحي الماضي بكل سهوله هل اسامحك واسامح ظلمك لماما ولي واعيش عندك )
ميهاف قعدت وهي خايفة حقيقة ان جدها وجدتها مو مسلمين ضايقتها مرة صراحة هي تتمنى انهم يسلموا
ابتسمت بسخريه ( لو درى فيصل ان جدي وجدتي مو مسلمين ايش راح يكون ردة فعلة .بصراحة هذي نقطة سوداء تضاف للنقاط السوداء لي في حياة فيصل )
ميهاف 0انا لازم اطلع فيصل من حياتي . لازم اكونا قوى من كذا . شكلي لو جاء راح اطلب منه الطلاق )
ميهاف خافت من كبر الكلمة بس الي سواه فيصل فيها الشهر الي فات زاد من قهر ميهاف منه .وشعورها انه عندها جد وجده وخالها وولده اعطاها قوة لدرجة انها فكرت انها تستقر في فرنسا
ميهاف ضحكت بصوت عالي (ههههه اكيد ا ن اخر برج عندي طار استقر بفرنسا .حتى لو فكرت فيصل بيتركني بحالي اشك .حتى لو طالبته بالطلاق عارفة انه بيهددني باهله واهلي )
قامت ومشت لين النافذة وفتحتها وهي تستنشق الهواء العليل البارد ارتعشت ميهاف من البرد
مدت يدينها الى اعلى شي وصرخة بقوة احبه .احبه .احبه
تضحكت على نفسها وراحت بدلت ملابسها ببيجامه رمادية من الحرير وتوضت وصلت العشاء وجلست تدعي الله انه يختار لها الخير ويوفقها ومن غير شعور لقت نفسها تدعي لفيصل (يارب سامحني واحفظة واحميه من كل شر )
ما تدري ليش طول الشهر الي فات وهي شايله هم فيصل وتدعي له كل صلاة خافت من دعوتها عليه مع انها ما كانت قاصده
انسدحت على السرير وما تدري كيف جاها
منتديات بوح عشاق
النوم بسرعة مع انها قامت من فترة بسيطة
استيقظت على نسمات الهواء الباردة ونور الشمس الي بدء يدخل مع النافذة قامت وتوضت وصلت الفجر وزعلت انها اخرت الصلاة عن وقتها
دخلت عليها المرافقة
المرافقة : صباح الخير مودمزيل ميهاف
ميهاف : صباح الخير
المرافقة : لقد طلبت السيدة فرانسوا ان ناتي بالفطور الى جناحك
واشرت الى الخادمة الي تدفع عربة فيها الفطور
ميهاف : هل تناولت جدتي الفطور
المرافقة : نعم هي تتناولة باكرا
ميهاف : حسنا ضعية في الشرفة
مشت ميهاف لين الشرفة الي تاخذ شكل دائري وفيها كرسيين وطاولة من الخيزران والشرفة لها سور بسيط مثبته فيه احواض ورود
جست على الطاوله ومست اله قطعه من الخبز الفرنسي بالزبدة والمربى وبدئت تاكلها
المرافقة تصب لها فنجان القهوة : السيدة فرانسوا تريد مقابلتك بعد الافطار
ميهاف :سوف انزل لها يمكنك النصراف
المرافقة : عفوا ولكنني لم استلم العمل الا يوم امس
ميهاف بعدم فهم : وماذا يعني
المرافقة : لقد عيني السيد فرانسوا مرافقة خاصة بك ولا استطيع تركك قد يعتبره تقصير في العمل
ميهاف بتفهم : سوف ابلغة انني انا التي امرتك بذلك
المرافقة : لك ما تريدين
ميهاف انتهت من فطورها وذهبت لفرفة تبديل الملابس واختارت فستان قصير باللون الابيض فوق الركبة ولبست معه بوت طويل باللون الموف الغامق وحزام على الخصر باللون الموف الغامق خلت شعرها الاشقر مسدول بحريه وحطت قلوس موف فاتح وماسكرا زيتية وبلاشر موف فاتح
ابتسمت وهي تحس بالرضاء من مظهرها الانيق اخذت ايشارب من ايف سان لوران ابيض
ومشت بثقة وهي مرتاحة لان جدها وعدها امس ان كل العاملين في قصرة راح يكونو من النساء علشان تاخذ راحتها
نزلت من الدرج والعيون الزرقاء تراقبها جدها وجدتها كانو واقفين اسفل الدرج بيطلعون بس لمى شافو ميهاف نازلة ابتسمو من مظهرها الراقي وطريقتها في المشي الي خلتهم ينظرون لها وعيونهم مفتوحة على الاخر لانها امس نزلت وهي متحجبه حجاب كامل
ميهاف تبتسم لانها متفهمه موقفهم : صباح الخير جدي
الجد فتح يدينه وحضنها : اخيرا سمعتها منك انها اجمل كلمة قيلت لي في حياتي
الجدة تحضن ميهاف : صباح النور ياصغيرتي لقد تاخرتي علينا واردنا الصعود لرؤيتك
الجد يلف يده على اكتافها وياخذها جهة القاعة الداخلية : تعالي لنتحدث قليلا
جلسوا في القاعة الداخليه وميهاف تطالع في الاثاث الراقي للقاعة الكبيرة والنوافذ الكبيرة الفرنسية
الجدة : لقد خفنا كثيرا
ميهاف ابتسمت : لماذا كل هذا الخوف
الجد : خفنا ان تقرري الذهاب عند رايبري وتتركينا
الجدة : بصراحة خفنا من فكرة كرهك لنا لاننا لسنا على دينك
ميهاف مسكت يد جديها لانها جالسه بالنص : لماذا هذا التفكير صحيح انني ضايقني انكما غير مسلمين ولكني لن اعملكما بجفاء
فديني الاسلامي والحمد لله اوصانا على بر الوالدين والاحسان لهما حتى لو كانا غير مسلمين بشرط ان لا اشرك بالله تعالى ا وان اخرج من ديني
فانا لن اخالفكما الا اذا عارضتم أي من تعاليم ديني الاسلامي هذا ما اردت ان اخبركما اياه من البداية
الجد من الفرحة انها ما ترفضهم : وانت حرة يا عزيزي لن نجبرك على شي اعدك بذلك
الجدة تضم يدميهاف لصدرها : لا نؤذي مشاعرك او نجرحك سندع لك الحرية الكاملة نحن فقط نريد ان ترتاحي معنا
ميهاف مدت يدينها وحضنتهم وهي تدعي الله انه يهديهم ويدخلوا في الاسلام
الجد : ما رايك يا عزيزتي ان اخذك في جولة حول القصر
ميهاف : حسنا لا بئس ولكن
الجدة تقاطعها : عزيزتي لقد اعطينا الخدم الرجال اجازة من اجلك لذلك لكي الحرية في التحرك كما تريدين
ميهاف : لا لا اريد ان اوؤذي احد سوف ارتدي حجابي
الجد وفق ووقفها معه : من قال اني سؤؤذي احد انا قلت اجازة
مشى هو ميهاف وفرجها على القصر الرائع المكون من عشر غرف نوم في الاعلى وقاعتين في الاسفل قاعة استقبال وقاعة مخصصة للرقص من غير الحديقة المزروعة بالورود الرائعة
دخلوا مكتب الجد في الاسفل وكان باللون الاسود الراقي وعليه لاب توب وشاشة على الجدار \
ابتسمت ميهاف وهي تتذكر مكتب فيصل (يا ترى انت فينك يا فيصل )
+++++++++++++++
في جهة ثانية وافق قدام النافذة الي تطل على حديقة المستشفى ويراقب المرضى الي يمشون في الحديقة و الممرضات الي يساعدهم بعضهم اطفال وبعضهم كبير في السن
وتنهد بضيق . وهو يحس بالم الجرح الي نجى منه ويحمد الله على انه طلع منها بس بجروح عميقة وطمئنه كلام الدكتور انه نهايه الاسبوع يشيلو الضما د الي عليه
شهرين مرت عليه ثقيلة ما مره من المرات الاربعة الي طافت عليه حس بثقل او خطر المرات الي كانت حاسمة في حياته
رفع الصورة الي بيده وجلس يتامل جمال صاحبتها الي اسره من اول نظرة طاف خيالها في باله وهو في اصعب لاحظات حياته الخطرة عرف لاظتها انها ملكت قلبه وروحه ندم على قسوته لها وعلى كل لحظة غباء عاملها بكره
طول الوقت الي فات وهو يكابر ويتسلح بالغرور والكره ويذكر نفسه بالماضي الي مات ما يبي يضعف لانه عارف انها نقطة ضعفه الوحيدة
على كثر ما مر في حياته من حريم وعلى قد ما تزوج مسيار بس معها يحس انه انسان جديد اول مرة يحب .اول مرة يهتم بانثى .
ابتسم بقهر وحزن وضيق الحين يحس انه ضعيف ومحتاج لوجودها بقربه على قد مو حارم نفسه من قربها
من بين كل النساء الي في عالم وقع في غرامها . حبها حب بالنسبة له مستحيل لان ظروفه صعبه والي صعب عليه زياده نظرة الحب والبراءة الي يشوفها في عيونها
من امس ما نام وهو يعيد السي دي لعشرين مرةوهو يراقب فرحها وضحكاتها المبحوحة الي اشتاق لها موت .يشوف الفرحة في عيونها وهي تتسوق مع جدتها في اسواق باريس . ما تغيرت كثير نفس طريقة الحجاب ونفس المشية الواثقة النظرات الخجولة الي مستعد يدفع أي ثمن بس يشوفها بخير .ااااااه صرت ما اقدر اخبي مشاعري ولا اقدر اتحكم فيها . احبها .احبها موت
فيصل كان يعرف بجدة وجد ميهاف من قبل من اربع سنوات لمى شاف صورتها على مكتب جدها واستغرب انها محجبة ولمى سأله قاله ان عنده حفيدة مسلمة ومحجبه وانها زيه سعودية
صحى من سرحانه على صوت الجوال
فهد : السلام عليكم
فيصل : وعليكم السلام
فهد : كيف حالك يا طويل العمر بشر عن صحتك
فيصل بحزن : انا بخير اهم شي انت طيب وبصحة . ترى انا حاتيك كثير
فهد : ههه ايش دعوة يا طويل العمر كلها كسر خفيف في يدي وان شاء الله اليوم افك الجبس
فيصل : وااله يا فهد انك مخلص معي اشكرك على السي دي
فهد : العفوا هذا عملي استاذ فيصل ونا اتمنى اني اكون قد الثقة الي وليتني اياها واتنمنى ان السي دي وصلك
فيصل : ايه وصلني امس . بس وصي فريق الحراسة عليها
فهد : ابشر يا طويل العمر بس ترى حتى جدها محرص عليها
فيصل: انا عارف و متاكد ان السيد فرانسوا راح يسوي كذا
فهد : عفوا كيف يعني السيد فرانسوا ما يعرف أي شي عنك وعن السيدة ميهاف
فيصل : لمى قابلته مرة عند صديقي بييار وعرفت طريقة تفكيرة
فهد : قصدك لمى صرنا نتعامل معهم قبل اربع سنوات
فيصل : واللي كنت مستغرب له انه ذكر ان عنده بنت بس ما ذكر ولده
فيصل : انا ثقلت عليك بالعمل وحدك بس انت عارف اني ما ابي احد يعرف شي
فهد : استاذ فيصل اذا تحب اعلم الاستاذ عبد العزيز
فيصل : لا يافهد الوقت مضى والحمد لله سليم اهم شي اننا بخير
فهد :ابشرك السوق تمام والاسهم انا متابعها بنفسي وباقي الاعمال وزعتها على المدراء المسؤلين وانا اتابعهم زي ما طلبت من غير ما يحسوا بشي
فيصل : اتبع نفس التعليمات السابقة
فهد : ابشر طال عمرك بس ممكن اسأل