استهدى بالله انا وانا اخوها ماسويت كذا
صدمه صارت كالصاعقه على معاذ هذا الشخص اخو رؤى صح نفس العيون بس عيونه سوداء واسمر منها لانها هي بيضاء حيل (اخوها يعني رؤى لقت اهلها يعني معد بشوفها)
معاذ فكره انه معد بيشوف رؤى وانها بتختفي من حياته خلاه يقول:اسمع انا دقيت عليها امس وقالت لي انكم طردوتها وانا بدوري اخذتها ووصلتها لهنا والباقي ماعرف عنها ولا شي
فواز:ابي عنوان ابو خالد؟
معاذ:ماهي فيه دورت هناك
فواز وهو يشد قبضته علي ياقه ثوب معاذ :حتى لو ابيه؟
معاذ بعصبيه:انت ماتفهم اقولك مو فيه البنت بح خلاااااص انساها دخل وقفل الباب بقوه
ضل فواز واقف يستوعب كلامه(كيف يعني بح خلاااااااص)
كان بيلحقه يكمل عليه بس عمر مسكه وسامي قام ودخل اخوه للبيت وقفل الباب
عمر فك فواز الثاير واللي اول مره في حياة عمر يشوفه كذا
عمر:فواز شفيك اهدى صل عالنبي
فواز:هذا الحقير يهدد رؤى باخوانها فيني عذبهاااااااا عذبها الحقير
عمر مسك فواز وسحبه للسياره وركبوا وفواز حط راسه على الدركسون وهو ينفس بقوه
فواز:بكاها خلاها تتعذب اهانها تحكم فيها شغلها لعب فيها
عمر:اهدى الحين ومعاذ هذا الضرب في الميت حرام واحنا خل نلقاها والله وهذا حلفت ليشوف شي يخليه يندم
المساله ماتنحل بالضرب تنحل بالتفكير والهدواءه وانا بكرهه حياته بس اصبر علي شوي
فواز رفع راسه ولف على عمر وبعيونه لمعه تحدى:اترك هالاشكال علي وبنرجع الحين ولنا رجعه هنا
فتره صمت وفواز ضاغط بيده على الدريكسون مقهور بيموت من القهر حس انه مابرد خاطره في معاذ
بس حرام له ام تنتظره له اهل والضرب بيعذبه يوم يومين مو على طول (اتقي شر الحليم اذا غضب والله يستر من نيه عمر وفواز لمعاذ)
بعد ماطلعوا نهائي من الحي لحظه صمت قطعها سوال عمر
:فواز تتوقع بلقاها
فواز :عمر لو مالقيتها انت انا اللي بلقاها فاهمني
عمر سند راسه على النافذه وصار يتامل الشارع (اه ياوخيتي مالحقت افرح انك رجعتي لنا ترجعين تضيعين والله لو تدري امي ان يوقف قلبها انا لازم الاقيها بعدين اقولهم ايه مستحيل اعلقهم بخيط مقطوع)
رجعوا البيت كل واحد له تفكيره وهمومه بس تتعلق بنفس الشخص وهي رؤى
وهو داخل البيت اذن العشاء تجدد وراح المسجد مع عمر وبعدها ودعه عمر وقاله انه بيرجع لامه حتى ماتقلق عليه