أّلتـنـبـيـههمسأّت, حانيه؟
[align=center]فالبدأيه .أرجو التنبيه.
((هذه الصفحات للمختلين عقلياًَ . يمنع منعأًَ باتاً تواجد اصحاب العقول السليمه))
ربما لا يمهلني الدمع او الحزن شيئاً أكتبه
مهمـا كان جماله أو وقاحته فتتجمد ريشتة قلمي
ويصبح خيالي محدوداًَ.
لكن وفي لحظات بسيطه يستطيع البوح الصادق
والكلمات البرئيه إلهامي أجمل اللوحات الحزينه
وإعطائي خيالاً لا حدود له ,
تتحرك ريشتي وتنقلني لعالم غير الذي أعيشه.
الأن
لا يهم سوا الوضوح والشفافيه لأنها هي اللتي
صنعتني أنسانأَ ولكي أثُبت أني لا أزال
على وعدي الذي قطعته على نفسي من أجلها.
. . .
لكم هذا المثال عن مايدور في حياتي اليوميه
مع العلم ان ماقوله اوأكتبه .؟
((على سبيل التوضيح لا الحصر))
حينما أتاني أخي الصغير ((في المرحله الابتدائيه))
كان يحمل سجل التقويم المستمر لمستواه الدراسي
سررت بتعليق مدرسي المواد على مستوى اخي
وغمرتني فرحه مؤقته بهذه الدرجات.
وما أن اغلقت السجل حتى وقعت عيني
على أخر صفحه منه مكتوب عليها ((همسات الى ولي الأمر))
أقسم بالله أني لم أتمالك نفسي حتى وقعت دمعتي على طرف يدي.
يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااهـ
همسات الى هذا الحد انتي تعيشين معي
الا هذا الحد وصل الحنين في داخلي
والله والله والله والله
لست أكتفي بما يمضي وبما أعيشه
تمر الايام .وتضيع السنين
قد تصبحين ذكرى .لاتعود.
فيها من الحزن والدمع مايجعلها ذكرى بطعم السم
لأنها .تعيش في خيالي .وكل منظر من الماضي يعود
يذكرني بذلك القسم ولون الحزن يكتسي جدرانه
يقول لي كانت ايامناً حزينه
امضينها بنزفاًَ ودمع .يمزجها طعم الاخوه بيننا
تمر اللحظات على قسم ((عذب الكلام))
وهو لا يزال يعيش كما عاش الجميع لحظات الاسئ
ماذا عنك ايه القسم
ستسدل الستار ستظهر بأي صوره بدونها .؟
وماذا تحمل في مطوياتك بعد رحيلها
هل ستكون بروعة الماضي
هل سأنشعر معك بقيمة الماضي من ذكريتنا
سأعفيك من الاجابه ؟
وأجيب عنك
أنت جعلتني أعيش كما عشت سابقاً
وستصبح الذكرى شوقاً كما مضى
أو
غضباً مما أنا عليه.
هذه الاحاسيس والمشاعر ؟
ماهي الا عهداً قطعته على نفسي في الايام القديمه
لأنها بختصار .
حنين الحزن والذكرى لـ ((همسات حانيه))
اذا شعرت بها او احتجت لها أبكي قطرة دماً تذرف من عيني
أسود لون الورق امامي
ولا قلم عندي ولا طاوله
واذكر ان لدي مزهريه مكسوره في عتمة الليل
أرى الشمس مراراً
بكل خوف خبراً ايقظني
أصبحت من المجهول خائف
على كرسي المكسور جلست
تحت أرجلي تلك الاوراق السود
قاتمه كالكحل
!!!
ورده لا أذكر لونها
تذكرت الكتابه
تذكرت كيف كنت اسقي تلك الورده
وكيف أهملتها ؟
أراها تسبح بالدموع
دموع حارقه
تذكرت ماكنت اكتب في تلك الاوراق السود
كنت قد أبكيت الاسد بكل شموخه وهيبته
كنت اراى الثعالب وهي تحيك الخطط لصيد فراسها بين سطوري
خفت عليها
رسمت البسمله على جبينها
وقراءت المعوذتين لكي لا تصيبها عين الحاسدين
لكن مع الاسف ؟
لم يأتي في بالي أني سأرثيها .؟
ياااااااااااااااااااااااااه
ليتني رثيت نفسي قبلها
نعم رثيتها
رثيت أختي
همسات حانيه
أنتي رمزي وأشتياقي حتى يأحين عن وجه الارض غيابي
[poem=font="Simplified Arabic,4,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
أحتاج أن أطفي فيك أحرفاً=يُشقي بحر جمرها لساني
أحتاج أن أنسى اللغات كلهاٌ=على دمعةٍ لم ولن تنساني[/poem]
لن أنسى لن أنسى لن أنسى
اللَّهُمَّ إنَّ ((همَسًٍاتًَِ حُِانيًَُه)) في ذِمَّتِكَ وحَلَّت بجوارك،
فَقِهِا فِتْنَةَ القَبْر ، وَعَذَابَ النَّارِ ، وَأَنْتَ أَهْلُ الوَفاءِ والحَمْدِ ،
اللَّهُمَّ فاغفِرْ لهُا وَارْحَمْهُا ، إنكَ أَنْتَ الغَفُور الرَّحيمُ
اللَّهُمَّ اغْفِر لهًٍَِاًٍَِ، وَارْفَعْ درَجَتهُا في المَهْدِيِّينَ ،
واغْفِرْ لَنَا ولَها يَاربَّ الْعَالمِينَ ، وَافْسحْ لَهُا في قَبْرِهِا ، وَنَوِّرْ لَهُا فيه »
اللَّهُمَّ عافِهِا ، واعْفُ عنْهُا ،
وَأَكرِمْ نزُلَهُا ، وَوسِّعْ مُدْخَلَهُا واغْسِلْهُا بِالماءِ والثَّلْجِ والْبرَدِ ،
ونَقِّها منَ الخَـطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوب الأبْيَضَ منَ الدَّنَس ،
وَأَبْدِلْهُا دارا خيراً مِنْ دَارِها ، وَأَهْلاً خَيّراً منْ أهْلِهِا، ،
وأدْخِلْها الجنَّةَ ، وَأَعِذْها منْ عَذَابِ القَبْرِ ، وَمِنْ عَذَابِ النَّار
اللَّهم اغفر لِحَيِّنَا وَميِّتِنا ، وَصَغيرنا وَكَبيرِنَا ، وذَكَرِنَا وَأُنْثَانَا ، وشَاهِدِنا وَغائِبنَا
. اللَّهُمَّ منْ أَحْيَيْتَه منَّا فأَحْيِه على الإسْلامِ ، وَمَنْ توَفَّيْتَه منَّا فَتَوَفَّهُ عَلى الإيمانِ ،
اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنا أَجْرَهُا ، وَلا تَفْتِنَّا بَعْدَهُا
اللَّهُمَّ أَحْينأ ما كَانَت الْحياةُ خَيراً لِنا وتوفَّنا إِذَا كَانَتِ الْوفاَةُ خَيْراً لِنا
مملوح زمانه
كان
هنا[/align]
H~vAS[,AS H~gjJkJfJdJi((ilsH~j phkdi))?