[align=center]القصه روووووووعه وااااااااااايد واااااايد بليز كمليها [/align]
[align=center][/align]
|
بداية جيدة وحوار معقول لكن .
.القصة موب هي
على العموم شكراً
لا تكوني صدقتي !!
والله أتغشمر القصة وايد حلوة وأتمنى إنك تكملينها وبأسرع وقت
وشكرا جزيلا مرة أخرى - ها المرة جد والله -
مع تحيات ,
( أمير الزمان )
[align=center]القصه روووووووعه وااااااااااايد واااااايد بليز كمليها [/align]
[align=center][/align]
القصه مرررررررررره جنان وبليييييز لاتطولي علينا
plz plz plz kamleha
مررررررررررررره طولتي علينا بليييييييييز كمليها بسرعه
بليز كمليها طولتي واااااااااااااااااااااايد
بليز كمليها طولتي واااااااااااااااااااااايد
القصه مره حلوه
يالله ياختي العزيزه كملي القصه
ولا تطولي علينا
مع تحياتي
آسفة جدا للتأخير
وهذي التكملة
في المطبخ كانوا سارا وندى يسولفون ورهف كانت تطلع الأكل من الثلاجة :
ندى : سارون عندك قدرة على الهرب من المواقف المحرجة خارقة للطبيعة
سارا : احم احم تعرفين بنت عمك وذكائها
ندى : وجع قلت عندك قدرة ماقلت انك ذكية
سارا : مش مهم شهادتك يا ستي
وعد دخلت المطبخ وهي تفرك عينها وتتثاوب
وقالت بصوت ناعس : رهف
رهف استدارت : نعم وعوده
وعد : انا جايعة
ندى التفتت وتجاوزت سارا لوعد وحطت يدينها عند ركبتها واحنت
ظهرها وبسخرية : صباح الخير يااخت وعد
وعد ببراءة : ثباح الخير
ندى : يقولون صباح النور لو قال لك احد صباح الخير مو (بسخرية اكبر) "ثباح الخير"
وثالثا من المفترض تقولي مساء الخير ورابعااااااااا
سارا قاطعتها : ندى هذي طفلة حرام عليك
ندى وقفت : امزح مع اختي شو دخلك ؟
سارا : الباب
وعد تقدمت لسارا : ثارا انتي هنا ؟
ندى بمزح : اجل في الفضاء
وعد : وثو الفضاء ؟
ندى بسخرية : هذا مكان فيه كثيييير حلااوة وهذا هو
المكان الي بتروحه سارووه مع ياسرون
وعد التفتت بفرح لسارا : ثحيح ثارا ؟
سارا في نفسها : الله يبلاك ندايوه
ندى كانت تضحك ضحكات مكتومة
وسارا اشرت لها "انتظري جزائك"
وناظرت وعد كانت فرحانة رحمتها وبحنان : اي
وعد بفرح اكبر : يعني يعني بتجيبي لي
سارا بمرح : اكيييييد انتي اول شخص باذكره
وعد بسعادة : بروووح بقووووول لمناااااال
وطلعت
ندى انفجرت ضحك سارا ناظرتها بقهر : شوفي شو سويتي
ندى : ههههههههههههههههههه , مافيش مشكلة
سارا حطت يدينها عند خصرها : نعم ؟
رهف : خلاص سارونه اتركيها عنك خذي الكيكة
والتفتت لندى : ندى وين الحلى ؟
ندى : اوووووه نسيت سوري سارونه كلته منال ووعد
رهف بغضب : غبية كيف خليتيهم ياكلونه ؟
سارا : لا , عادي خليهم ياكلونه
دقت الساعة وتنبهت لها ندى ناظرتها : اوووووه تأخرتي على ياسر سارا ياويلك منه
سارا : اوه صحيح
اخذت الكيكة
وتكلمت : يلا باااااااايووووووووووو
ندى : باي باي , لاتنسي هدياتي
رهف : باياااات
ابتسمت سارا لهم وطلعت
وعد دخلت بعد ماطلعت مباشرة : وين ثارا ؟
ندى : للأسف خرجت
وعد : لكن لكن كييييييييف طلعت ؟
ندى : بالطريقة العادية حركت رجلينها وافتحت الباب وطلعت
وعد : رهف ثحيح طلعت ؟
رهف بشفقة : قالت لنا نسلم عليك وتقولك آسفة لأن ياسر بيعصب لو بقت هنا اكثر
وعد : لكن
ندى : من دون لكن قالت لك بتجيب لك حلااوة خلاص شراااااااب الحين
رهف : ندى ,بشووووويش عليها هذي طفلة صغيرة
ندى : ياربي انا مللت بروح اطلع الحديقة اتنفس اوكسجين افضل
*******************
سارا وصلت للسيارة وفتحت الباب الخلفي وجلست
ياسر : سارا
سارا باندفاع : آسفة ياسر بس
ياسر : سارا انا ماقلت شيء
سارا سكتت باحراج وغضب
(مين يفكر نفسه ؟)
وتنهدت التفتت للنافذة وقعدت تطالع نسيت جوعها وهي تفكر بقهر
في حياتها الجاية
ياسر وقف عند مطعم صغير ونزل سارا كانت سرحانة ماتنبهت له
********************
سحر كانت جالسة على اللاب توب في الصالة بملل تنتظر رهف تفتح
ويوسف جالس معاها ومتملل مثلها
سحر التفتت بملل ليوسف : يوسف وش رايك ؟
يوسف طالعها بزهق : شو ؟
سحر : ابي اروح بيت عمو بليييييييز
يوسف : ليش ؟
سحر : انا ملانة هنا
يوسف : سوري مااقدر بطلع مع اصحابي
سحر بيأس : يلااا عاااااد يوسف
يوسف : نو
سحر : ارجوووووووووووك
يوسف : نو
سحر احنت راسها وهي تتنهد (بكذب)
يوسف كان يفكر في ندى فرصة حلوة يروح يشوفها
يوسف بابتسامة مكر (موافق مو لله لندى): يلا امري لله بوديك
سحر بفرح : اشكررررررررك يوسف
يوسف : يلا بسررعة البسي عبايتك لو بطلع الحين
سحر بخوف : لالا , هذا انا بروح البسها
يوسف : انا بروح بشغل السيارة
سحر : اوكي ثواااااني قليلة وانا جاية
********************
ابتسم وقرب الكولا بهدوء لوجهها ولامس خدها
سارا تنبهت والتفتت وقالت بقهر : اوووووف
وطالعت فيه بغضب كان ماسك بيده كيس فيه ساندويشات
ياسر ضحك ضحكة خفيفة : فكرت انك بتكوني جايعة
سارا بحرج : شكرا يـياسر
ياسر : العفو سارون
ومد يده بالكيس تلامست يده بيدها ابتسم لها وسارا سحبت الكيس بسرعة
سكر الباب ومشوا
*****************
يوسف ينتظر متملل وكل ثانية يطالع في الساعة سحر جت وهي تلهث
يوسف بغضب : كان تأخرتي اكثر آنسة سحر
سحر دخلت بخوف وهي تتكلم بصعوبة : آسفه هه يوسف كنت هه البس عبايتي
وآخذ لاب توبي
يوسف : اف منك يلا خلنا نمشي افضل
****************
ندى كانت تتمشى بهدوء راحت لزاويتها المفضلة في الحديقة
جنب الورود والأشجار والمسبح جلست على مقعد وقطفت لها ورود ياسمين
ونرجس اكثر الورود الي تحبهم سمعت صوت تغريد عصافير
ناظرت فوق في الأشجار وتنهدت بحالمية وهي تكلم نفسها : بتغرب الشمس
وظلت تناظر الشمس وهي تغيب : اوه فكرة اروح اجيب ليا دفتري اكتب خواطر افضل
وقامت وهي تركض
**************
يوسف وقف السيارة ونزلت سحر نزل وراها
سحر باستغراب : يوسف ليش بتدخل ؟
يوسف بارتباك حاول يخفيه : بسلم على عمي
سحر : اهاا
*************
اخذت دفترها بسرعة ونزلت بركيض اسرع
ام ياسر : ندااااااااا اعقلي بشويش نزلي
ندى بلهاث : سوووووووري مامي
وكملت ركيض اسرررررررع وصلت للمكان وجلست
اخذت لها نفس طويل وفتحت دفترها وبدأت تكتب وهي تفكر بيوسف:
"في مهب الريح
ضحكنا وبكينا
واحينا تشاجرنا
لكن احلامنا كانت قبلنا مباشرة
طوقتنا الفصول الملونة
ذكرتنا بالأشياء المختلفة
النائمة اقبل صورتك الجانبية
غدا ليس اليوم
سيكون غدا اكثر اشراقا "
_ _ _ _ _ _ _ _
ملاحظة : الخاطرة هذي منقولة بس انا خليتها
كأن ندى مألفتها ليوسف بس باقي الخواطر من تأليفي
_ _ _ _ _ _ _ _
سكرت الدفتر وحطته على الطاولة الي جنبها وحطت يدها
عند خدها وقعدت تتأمل مياه المسبح وهي تتحرك
****************
سحر دخلت من الباب الخلفي يوسف راح من جهة الباب الأمامي
لكنه فكر يمر بالحديقة قبل كان يتذكر اول لقاء بينهم هو وندى
قبل 7 سنين :
وقتها كان عمر ندى 12 ويوسف 17
كان يوسف يتمشى في الحديقة على جنب المسبح ينتظر ياسر بقهر
وندى طلعت ماكانت تدري ان في احد في الحديقة راحت للمسبح
وجلست على مقعدها كانت سرحانة
يوسف تكلم بقهر بصوت اقرب للصراخ:اووووووووووف ,باقتله هذا مليون الف ساعة
وهو طالع بيجيب بسكويت وشوية عصير
ندى تنبهت ورفعت راسها شافته يطالع في ساعته ومو متنبه لها
احمر وجهها وماعرفت شنو تسوي ظلت تطالع فيه لاحظت انه
_بالنسبة لندى_(من الأشخاص الوسيمين الي يعجبوها)
يوسف حس بعيون تطالعه رفع راسه وشافها جالسة تطالع فيه
استغرب يوسف من نظراتها
ندى ازداد وجهها احمرار وقامت من كرسيها وعطته ظهرها وركضت
بسرعة اصطدمت بياسر وطاحت
ياسر باستغراب ناظر تحت : ندى وش جابك هني ؟
ندى باحراج وهي تتلعثم : كنت كنت ابي ابي
ياسر : كنت كنت ابي ابي ليش تتكلمين كذا ؟
ندى سكتت ووقفت وكملت جريها
ياسر استغرب اكثر والتفت براسه : شنو فيها ؟
يوسف صحى من ذهوله وتنبه لصوت ياسر وتكلم بغضب : صباح الخير
سيد ياسر
ياسر نسى ندى والتفت له : اوه , سوري يوسف تأخرت عليك
يوسف بحنق: لا ماتأخرت كان طولت زيادة اخ ياسر
ياسر بمرح دار بظهره وقال : لايهمك اروح اجلس على راحتي
يوسف : تعال تعال يااخ ,عندك مزاج للمزح بعد ؟
*****************
ياسر وسارا وصلوا المطار
سارا جلست بتعب
ياسر بهدوء: سارا مافي وقت ترتاحي بتطير الطائرة بعد 12 دقيقة
وإجراءات المطار والأشياء الباقية مايكفينا الوقت
سارا ببرود: زين لحظات بس
ياسر : مافي وقت
سارا ببرود اكبر: قلتلك لحظات
ياسر انقهر من برودها : سااارااااا قلت لك مافي وقت تقولين بس لحظات
سارا عصبت :اي , بس لحظات
ياسر بغضب وبصوت شبيه بالصراخ : قلت لك مافي وقت معناته مافي وقت
سارا ببرود مع انها تغلي من الداخل : مااعتقد في لزوم للصراخ على موضوع تافه
وثانيا انا ابي ارتاح مااعتقد حرام سيد ياسر
ياسر عصب بقوة (مع انه شيءتافه بس ياسرمثل ماقلتلكم يغضب بسرعة):سارااااااا
انا ماجالس اترجاك انا أمرك
سارا بغضب : ومن انت حتى تأمرني ؟
ياسر وصل حده وناظرها بتحدي :سارا انا زوجك ومن حقي اعتقد أمرك
سارا عصبت وانقهرت من كلمة (زوجك) قامت بعصبية واخذت شنطتها
وتقدمت عليه علشان مايلاحظ دموع الغضب في عينها ياسر كان بيتقدم وبيصرخ عليها
لكنه ذكر انه في المطار اخذ شنطته وشنطة سارا ومشى لمكان سارا
*****************
ندى قامت بتجيب بسكويت وركضت في عكس اتجاه يوسف
يوسف كان يمشي بهدوء وتنبه لدفتر ازرق على الطاولة مفتوح وجنب مقعد ندى
توقع انه لها جلس على الكرسي ومسكه قرأ الي كتبته ندى
"في مهب الريح
ضحكنا وبكينا
واحينا تشاجرنا
لكن احلامنا كانت قبلنا مباشرة
طوقتنا الفصول الملونة
ذكرتنا بالأشياء المختلفة
النائمة اقبل صورتك الجانبية
غدا ليس اليوم
سيكون غدا اكثر اشراقا "
((مهداة الى يورك))
يوسف تعجب ((مين يورك؟))
(يورك يوسف نفسه ندى اخترعت له هذا الاسم يوم شافته
وبدأت تحبه وسمته يورك)
قلب الصفحات الي قبلها
وتوقف عند صفحة كان عنوانها (قلبي النابض)
"ماازال اتذكر حركاته
سكناته
ونظراته
كل شيء فيه
ماازال اتذكره
وكيف لا وهو حلمي ؟
وكيف لا وهو حبي ؟
وكيف لا وهو قلبي النابض ؟
اليك عزيزي يورك
حلمي الأكبر
وحبي الأعظم
وقلبي الذي ينبض لك
اليك يورك
اهدي كلماتي هذه
وارجوك ان لاترحل عن سماء حبي
لأنك انت السبب
في بقائي حية
ونابضة
ابقى معي
اتوسل اليك
واعدك بإنك ستكون حبي الأول والأخير"
_ _ _ _ _ _
هذي من تأليفي ومو منقولة
_ _ _ _ _ _
يوسف حس بالغيرة والحقد على ((يورك)) هذا
وحس بالحزن من جملة ندى الأخيرة :"ستكون حبي الأول والأخير"
يعني مستحيل تحبه هو
وخطر له ياخذ الدفتر معاه
وعجبته الفكرة
**************
ندى كانت تمشي وهي تدندن تقربت من المكان وشافت شيء
يتحرك خافت ندى وابتعدت شوي وراحت خلف شجرة طلت براسها
شافت جسد واقف ندى تمعنت فيه وشهقت يوسف اتنبه لشهقتها ودار براسه
ندى حاولت ماتظهرنفسها له
يوسف تجاهل الموضوع وتقدم للأشجار الي امام المسبح
ندى تحركت بارتياح بعد ماانه راح يوسف حس بحركة وراه
حاول يتجاهل وتخبى بين الاشجار وانتظرها تطلع
ندى تأكدت انه راح وتقدمت لمقعدها
***************
ياسر كان يطالع سارا ويمشي خلفها بهدوء لكن غضبه كان
واضح في وجهه عدل النظارة الشمية وتقدم اكثر
شاف شخص يتقرب من سارا ويتكلم معاها
وسارا تتكلم معه بكل هدوء وتضحك وتبتسم بعد!!
ياسر طالعه
ماكان يعرفه
ياسر انقهر فكر بعصبية (وصلت بها الجرأة تكلم الغريبين عنها؟)
شد قبعته عليه بقهر زايد وتقرب لسارا ماكان بينه وبينها الا خطوات قليلة
رفع راسه وناظر سارا بغضب سارا مالاحظت نظراته
ياسر سمعها :
سارا:حلوة باريس ؟
_ تقدرين تقولين
سارا وهي تضحك : اكيد زرت ديزني لاند ؟
ضحك الي معاها وقال : اي
سارا : صورتها لنا ؟
_ يس
سارا : زين فكرت فينا
ياسر مسك كتفها بعصبية سارا تنبهت وكانت بتشيلها
لكن الي معاها قال باستغراب : مين هذا سارونه ؟
ياسر تكلم بغضب وتحدي : زوجها
ابتسم هذاك الشخص ومد يده وقال : هلاااا والله
ياسر تفاجئ سارا شالت يدها منه وعصب زيادة ياسر تكلم : مين انت ؟
_ انا خال سارونه سامي راجع من باريس لك حق ماتعرفني
(سامي 23 واثق وذكي وحبوب وهادئ نوعا ماوجريء)
ياسر بإحراج : هلاا
سامي ابتسم اكثر: هلابيك يالله مابعطلكم بروح الحين
سارا : ليش ؟
سامي : باسافر الى اسبانيا بعد اسبوع
سارا : بس توك راجع !
سامي : مااقدر اقعد اكثر من كذا
سارا تنهدت : للأسف مابنقدر نشوفك
سامي ضحك : لاتحزني سارونه بحاول مااطول هناك
ياسر : يالله نستأذن الرحلة الحين
وتقرب من سامي وسلم عليه وباسه في خده
وسارا تقدمت اكثر وباسته في خده بعد
ياسر تفاجئ واشتعل غيرة (كالعادة) لكنه اجبر نفسه على السكوت
سامي : يلااا تروحوا وترجعوا بالسلامة ومبروك الك سارون انتي وياسر
سارا كانت بتدمع لكنها مسكتها بالقوة وسكتت
ياسر : الله يبارك فيك يلا نترخص
******************
يوسف كان يطالعها وهو فرحان مووت لاتلومونه مشتاق لها كثيير
ندى كانت تحس بعيون تراقبها لكنها تجاهلت الموضوع
كانت تدورعن دفترها نزلت وشافت اسفل الطاولة
ماكان في شيء وتفاجأت
(يمكن اخذه ؟ لكن معقول ياخذه ؟ وليش ؟)
ندى بقت تفكر ويوسف لاحظها تبحث عن شي
ناظر الدفتر الي في يده
كان بيتقدم وبيعطيها لها
لكن منعه فضوله وخجله
*****************
ياسر وهم يمشوا تكلم : سارا
سارا حقرته وكملت مشيها
ياسر على صوته : ساراا
لكنها بقت حاقرة
ياسر مسكه بيده : سارا
سارا كانت تحاول تشيلها لكن ياسر ضغط عليها بقوة
سارا تألمت وقالت بصوت حاولت يكون طبيعي : شيل يدك
ياسر : مابشيلها إلا اذا قلتي لي ,ليش انتي كذا ؟
سارا حاولت تشيلها لكن ياسر واصل الضغط بقوة اكبر
سارا دمعت عينها ونزلت راسها علشان ياسر مايتنبه لها
سارا بصوت خافت (ماتبي تبين صوتها المخنوق) : شيل يدك
ياسر : قلتلك بتقولين لي بشيلها مابتقولين لي مابشيلها
سارا (تقول في نفسها) : علشان كذا اكرهه ويقولون لي انه يحبني
هذا المتكبر )
سارا قالت بصوت عالي : قلتلك شيل يدك
ياسر : مابعيد كلماتي
سارا صرخت : اكرهك شيل يدك
ياسر تفاجئ من كلماتها ويده خففت الضغط
ومن حظهم انقذهم صوت المذيع يعلن عن رحلتهم
سارا شالت يدها والتفتت وكملت مشيها ودموعها تنزل مثل الشلال
ياسر كان يمشي وراها وهو منصدم تماما ولذا السبب مالاحظ دموعها
« في يوم من الايام . اشتقت ان اتزوج | فارس أحلامي قصة رومانسيه جريئة » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |