؛
. أغتيال الحُلم !!
. النكران الملعون !!
. غياهب الحنين !!
. تعفُن الصبر !!
. وخز الجراح !!
. التأرجح بين قمتي { الجبروت / العنفوان }
. تمزيق بكارة الثقة !!
. عجز المخيلة !!
. الذاكرة المعطوبة !!
. أودية الطفولة !!
. ركام الغياب !!
؛
|
وبفعل الخذلانأتباط ُ الخطى
أفتش عن ركن ٌ منزوي { زهدة الجميع } كا أنا
وأششششششش بعض الهدوء يارفقة
أكاد أتشتت وجعا ً
فالخذلان اليوم أشد مرارة ٌ من ذي قبل !!
بالله / صوت المذياع أخرق تهتكت أذناي وحق الصمد
كل ما حولي يشعرني بالضيجيج
فكل شي ٌ من حولي يغفو متأخرا ً
كل شي ٌ من حولي يغفو متأخرا
كل شي ٌ من حولي يغفو متأخرا
كل شي ٌ من حولي يغفو متأخرا
كل شي ٌ من حولي يغفو متأخرا
؛
؛
. أغتيال الحُلم !!
. النكران الملعون !!
. غياهب الحنين !!
. تعفُن الصبر !!
. وخز الجراح !!
. التأرجح بين قمتي { الجبروت / العنفوان }
. تمزيق بكارة الثقة !!
. عجز المخيلة !!
. الذاكرة المعطوبة !!
. أودية الطفولة !!
. ركام الغياب !!
؛
؛
كل ما بالأمر أن تساؤلي بدأ يفيض دم ٌ أزرق
ففي الوقت الراهن / أتخبط وسط عواصف الإحباط أكثر
أبحث عن ما أسوقة لعمق أنتظاري المتضخم بة !!
ولكن ما زال السؤال أبكم / ولا أذن تُرهف السمع
ضف إلى ذلك
أن أهداب الإحباط مازلت تترنح ُ على روحي حتى أضحيت ُ قابلة ُ للإنهيار
والسؤال يضج ُ بداخلي { أين أنت }
أتمايل بخطى الفقدتارة ٌ وأحط على منحنيات الإنتظار تارة ٌ أخرى
وأتناثر ُ بين كومة ُ الحنين ِ تارة ٌ ثالثة
وما بين التارة ُ ورفيقتها أزج سؤالي الماثل أمامك { أين أنت }
بربك بربك / ليسدل الجواب ستائرة على أخر رجفة ٌ للإنتظار
فقد مزقتني أنياب السؤال ومخالب الغياب
حد الموت
حد الموت
حد الموت
حد الموت
حد الموت
؛
التعديل الأخير تم بواسطة مشاااعر ألم ; 04-Aug-2009 الساعة 02:03 AM
غبارعواصف ُ الإحباط يتكدس ُ فوق صناديق الذاكرة
وأرفف الحنين المنساة ُ فوق منضدة ِ الحياة
ويستمر النزف ُ { بأين أنت }
أين أنت ؟
أين أنت ؟
أين أنت ؟
أين أنت ؟
أين أنت ؟
سأغمضأجفان السؤال لحين برهة ٌ من الحنين
وأباغت ُ الحلم ُ بين غشية ٌ وضحاها
لأرحل كــ / شبة ُ جملة من رصيف الإنتظار المنسي
؛
دوامة الغياب تهشم مفاصل الحنين
وتستمر بالدوران الهائج / تجرف ولا تذر / ليدلف ُ الغياب كون ٌ من الألم يسطير على خلجاتنا
نتححس الفقد بمبضع الغياب { كحالة ٌ من ثمل }
و بعمق الجوف نجدة ثقب ٌ ملئ ٌ بالحسرات الموجعة
؛
قلبي يتصدع عليك فكيف هو أنت ؟
قلبي يتصدع عليك فكيف هو أنت ؟
قلبي يتصدع عليك فكيف هو أنت ؟
قلبي يتصدع عليك فكيف هو أنت ؟
قلبي يتصدع عليك فكيف هو أنت ؟
ثمة ُ شئ عاصف يتناوب على مفاصل الخوف بأن دثروني / دثروني
فقط رحمتك / لطفك / غفرانك / يارب
تلك الإنهيارات تقف على مقربة ُ من السقوط / وأعمق
وواجب أن نخر سجودا ً تحت أقدام الرحمة قد لا تفي
؛
؛
وما تذكر غير طعنه بالظهر بالحيل مره !!
تعشب الآهات منها وتنحفر فيها مقابر
ومن وجعها
يموت منها ألف شاعر
وتندفن فيها مشاعر !!
بس يكفى
بس يكفي
بس يكفى
* فاطمة المشيقح
ليلة ُ مثقلة ٌ بتباريح مشدودة الأوتار كـــ / هي
وهي بالنسبة ُ لة ظرف وجع ٌ مرفوع وعلامة رفعة ِ اللكمة الوارفة ِ على ظلاله ؛؛
هو : هرول بعيدا ً ليتدلى بين الفينة ٌ ورفيقتها
يسقيها تارة ٌ ويهبها لحراس الجفاف باستخفاف تارة ٌ آخري !!
وما بين هو وهي { يقبع بعضا من وهم
تحمله بين أحشائها كالحمل الكاذب / المتشبث برحم بكر !!
تتحسس ُخيالها بشرود
ترى ؟!
من منا آثار حفيظة ُ الآخر وكان المقابل { خيال } !!
بت لا أعلم أينا ينتمي للواقع بغزارة
يتلعثم الوضع ليزداد تعقيدا ً / ويتحطم كل شي
أمام صخرة ُ الواقع ؛؛
وبس يكفي
بس يكفي
بس يكفي
بس يكفي
بس يكفي
بس يكفي
؛
التعديل الأخير تم بواسطة مشاااعر ألم ; 05-Aug-2009 الساعة 12:58 AM
سممتني بالغياب
سممتني بالغياب
سممتني بالغياب
وألقيت بعواصف انتظاري أرضا ً / وما افتقدتني
وأنا ما زلت أقطف ثمار فقدك بوجع !!
وأتذوقها برعشة ، حتى تتسرب المرارة بعمق جوفي
وينغرس خنجر السؤال بقلبي بنزف :
لما نبذتني وأنا في قمة حنيني لك ؟
لما نبذتني وأنا في قمة احتياجي لك ؟
لما نبذتني وأنا في قمة شوقي إليك ؟
ألهذا الحد يجوفك الجفاء !
ألهذا الحد يشهبك / يتنفسك / يستضلك ؟!
ألهذا الحد أنت مستنسخ ٌ من النسيان !!
ألهذا الحد نبذتني / سممتني / وما اكتفيت
والآن ها أنا ذا
أموت مسمومة ٌ بتفاحة ِ غيابك
وأغادر أجندة حياتك كما أردت
سممتني بغيابك
سممتني بغيابك
سممتني بغيابك
؛
التعديل الأخير تم بواسطة مشاااعر ألم ; 05-Aug-2009 الساعة 01:11 AM
سنصلي لولي النعم كثيرا ً كي لا نكون من ضمن من دثرتهم
جيوب الغفلة بـ / ــ { ألم يعلم بأن الله يرى }
وتمرغ بالجبروت سرا ً
{ أيحسب ُ أن لم يراه أحد }
ونطيل بالحمد والاستغفار كلما طرقت أسماعنا قصص ٌ كتلك
ونتسلح ُ { من شر النفاثات بالعقد } آناء الليل وأطراف النهار
كي نتحصن و لا تكوينا الحياة بنار سحرها ونكون ضمن قائمة ُ ضحاياها
؛
؛
رغبة ٌ بـــ /
صم أذني عن عواء الحنين القاتل
فهو ما زال يصدح ُ بوجع في أذن أشتياقي
؛
« غربتي الحزينــه | - » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |