المطر, السحابة, ودمعتيني
وينْ غَايب !
يومّ جيتك مَ لقيتك
ليه غايبّ ’ وُ المشَاعر لك | وطن !
وَ حتى ف غيَابك كن لونْ الكُون : داكِن
وُ المدينة / موحشة ’
. وِ الشوق ذَايب !
كَان تدري ؟
يَعلم الله / ما نسيتِكْ
ليتْ تدري ! كيف بعيونيّ حزِن ؟
وُ آه لو تدريْ عن احزَان الاماكِن !
كانت مَ تميتْ ساعة ! ’ وَ انتَ غايبْ : (
كَان فينيّ شيّ اكبر مِن ’ غرامْ ! فِي ملامحّ وجهكْ الغايبْ / سَرحت
مِن كثر ما كَان فِ صدري , كَلام !
قلتْ : آحبك ‘ و ارتجف قلبيّ و طحت !
تصدّق ي فلانْ ؟ يومْ انكّ تركتنيّ / وُ صديتْ
بدُون سببّ !
تذكرتْ اميّ يوم تدعيليّ وُ تقول :
الله يِبعد عنكّ ’ عيَال الحرامْ !
قضِت كل السوالفّ !
وُ ابتدى ثلجّ الوصال / يذوبْ !
سَرواْ حتى : معَازيب الضيوُف
. وُ طالت الونّة ! :/
تمَادت مثلّ احلَامي !
نستْ إن القدر مَكتوبْ
وُ | تكفّن شوقي بِ صدريّ
‘ عسَى مثوَاه للجنّة !
علّمتنيّ فيْ لحظة الضعف / مَ ابكيْ ! وُ كَابرت بفراقكْ مع إني تألمت
وُ علمتنيْ فِي ساعة الضيقّ
مَ اشكيّ / و اليُوم ضَاقت !
بسّ انا ما تكلّمت
لَا دمعّ فِ غيابك !
وُ لا لسَان يشكِي !
بعدكّ اذا ضّاقت عليّ دنيتي
( نِمتْ )
كَان بين ايدينيّ / مكسور الجنَاح ! كنتْ لَه ملجأ يجينيّ / يحتمِي !
يُوم جبّرته طعنّي بَه وُ رااااحّ
لَا حشى و الله ! مَاهُو آدميْ :/
يعِين الله !
على دِنيَا تخليّ / خاطريّ مكسورْ
وُ يعِين الله على قلبٍ خَابت</b> كِل هقواتَه !
المَسألة ماهيْ على ضيقَة البال ! أو اكتِئاب الصدْر
‘ وِ اطلالة الضيقّ ! المِشكلة لا صرتْ تجهَل وِش الحال !
وَ انفاسّ جوفك ما قوتْ - بلعةة الريق :/
لِيه الصباحّ يمّرنا احياناً : حزِين ؟
الحِزن " غيبة عَاشقينْ " !
تِفارقواْ ’ عَلى أملّ بَاكر يزينْ
وَ لا لقوا من ليلِهم الا السّهر !
و لا لقواْ في صبحهُم ! إلا انتِظار وُ / شوق !
وُ دموع و أنييييين
. وُ ألحان فَيروز العتيقَة فِي : ’ أنَا عندي حنين !
كِذا الصبَاح يمرّنا " بَائس حزيين !
تبِي آكثر ؟
تبيْ تعرِف الى أيّ حد / أنا بِ غيابك " أ ت ا ثّ ر ؟
تَعال و شوفِني فيني !
طفولة مِن الحزن / شبّت
. مَلامح مِن فرح زايفْ
وَراها خبّت و خبببتْ !
hgsphfm ,a fih ydv hgl'v ! ,]lujdkd lhfih ydv hgpkdk < றறŠ < ŠறŠ