" الحكاية السابعة عشره "
" no ramadan"
,,
هنا وجدت الم ووجدت الدواء
أخي عمر الشمري كن قريبا فنحن بالقرب دوما
كل التقدير و الاحترام لشخصك .
|
أتــــابعــــك بصمــت
أكمـــل يــاصــديقــي فـأنـا في شــوق كبيــر لبـاقـي الحكــايــات
كـــن دائمـــا بخيـــر
" الحكاية السابعة عشره "
" no ramadan"
,,
هنا وجدت الم ووجدت الدواء
أخي عمر الشمري كن قريبا فنحن بالقرب دوما
كل التقدير و الاحترام لشخصك .
لقد ارتويت من منابع حكياتك
وانتظر جديدك
اخي عمر بارك الله فيك
كنت هنا اختك دمعه يتيمه
شكرا لكل من قام بالرد هنا
واعذروني لعدم الرد الفردي
لقلوبكم كل الود والورد
"الحكاية الثامنة عشر"
"رشاقة قلم !!"
هناك ما يجبر القلم الصائم على أن يكسر صيامه الطويل
وهناك ما يجعله يعزف عن الكتابة أمد أبعد
القلم الرشيق هو الذي يمارس رياضة الكتابة يوميا أو مرة كل 48 ساعه عل اعلى تقدير
والقلم الكهل كقلمي كليلة قمريه (وهي صفة مذمومة غير محمودة في الكتابه) لا يظهر الا مرة واحدة في الشهر أو هو كعيد رأس السنه لا يأتي إلا مرة واحده (وكم هو الفرق شاسع بين كهولة قلمي وحوليات النابغة الذبياني)
قلمي يصاب بين تشنج عصبي وشد عضلي وبين ارهاق واعياء بعد كل خمسة أسطر وأنا لا ألومه بالطبع بل هو النضوب الفكري الذي أعانيه
الدراسة تسيطر على الكم الاكبر من اهتمامي الكتابي ولربما تكون الممارسة الدائمه للغة الانجليزيه أصبح يفقدني مهاراتي اللغوية العربيه وهو أمر يرهقني كثيرا فلكم تغنيت بحبي للعربيه بل والله اني اعشقها
ولربما لقرب المعشوق تأثير سلبي على الكتابه فالقلب يتوقف عن دفع العقل للابهار وهو بدوره يتوقف عن تحريك القلم
لا اعلم هل سطوري هذه اعتذار أم هي فضفضه أم هي محاولة بائسة لتفكيك عضلات قلمي
ولكن كل ما اعلمه أنني وفي تمام الساعة الرابعة فجرا بحسب توقيت لندن اجتاحني شعور غريب لأكتب
لم أكلف نفسي لأسألها لماذا ليقيني بأن الكتابة حدث مجنون يجتاحني بلا مبررات ويهجرني بلا مبررات أيضا
كونوا بخير
واعذروني عل جمود قلمي فالأجواء احالت كل شيء للجمود
أخي عمر اهم شي أنك بخير وبإذن االله إنك ستستطيع ان تكتب وتشرفنا بقلمك الذي قد نعته بانه كليلة قمرية اوعيد رأس السنة .ف نحن مشتاقين له جدا
دمت بصحة وعافية إن شاء الله
المدير المتأزم نفسيا يحدث فتنة وأزمة تصيب موظفيه بالإحباط والجلطات .
استاذي انتظر العزف الكيبوردي
دمت بخير
uaslamoooooooooooo
"الحكاية التاسعة عشره "
"شوق وحطاب "
يقول أحدهم :
" الشوق غابه والجفا فاس حطاب "
وهذا الحطاب يقتص يوميا شجرة من غابة أشواقي فالحياة كما تعطينا الأصدقاء
تسلبهم منا بطريقة أخرى وما أكثر الذين نذوب من قلوبهم كلما إبتعدنا عن نواظرهم
ما أصعب الغربه حتى لو كانت لأهداف حتى وإن إرتقت بنا في جوانب عدة
إلا أنها تنهش أرواحنا مع كل نفس
تفقدنا الصلة بماضينا وتصنع واقعا جديدا تفرضه علينا
وكما أن الغياب يقطع أوصال المحبه فإن الوصال يمد أصرها
وهناك بعض الأصدقاء الذين لا يشغلنا عنهم الغياب ولا يقلل من صداقتهم الجفاء
ولكن هؤلاء قليلون جدا
طوال حياتي التي امتدت إلى 26 عاما ومع كل تجارب الحياة التي حظيت بها
ومع ذاك الكم الهائل من عدد الأصدقاء الذي حصلت عليه
لم يبق لي سوى اثنين
احبهم جدا وعلم انهم يبادلونني ذلك
( عبدالهادي و فارس )
أدام الله في عمركما
وملأ الله قلبكما بالسعاده
كما أنتم تملؤون قلبي بها دائما
وأسأل الله أن يرزق كل أصدقاء حرفي هنا أصدقاءا كهذين
لا يبعدهم شيء سوى الموت
" إنتا لسى بتؤلي يا خويا دي حاجه باينة وميلزمهاش حتوته "
الصداقة وما أدراق ما الصداقة لا يعلم ماذا تعني سوى المغترب
عن الاهل والاخلاء الذي يكتشف في سنوات الاغتراب ان كل من حوله ما هم الا زملاء
وجدوا ليساعدوك كل منهم بما تستطيع ان (تنتزعه) منه
نعم هذه السنة الرابعه لي في روسيا سنة بعد سنة اشتاق (لجلسة الوناسة) مع اصدقائي
مع اخلائي الذين لن يفرق صداقتنا الا الموت
ايها المياسيون اشهد الله اني احبكم وان مياسة اصبحت بالفعل بيتي الثاني
ومن يقول انه لا توجد صداق عن طريق هذه الشبكة العنكبوتي
سأقول له لا من مياسة تعرفت وجها بوجه مع ( في خاطري - مشاعر انسان - بيلفيان )
اصدقاء يضعوا على الجرح يكونوا كالبلسم
عن طريق الهاتف اخوه فرقتنا بعد المسافه ولكن المحبه من عند الله والله
( صقر - عمر - ابو شهد - فاقد ) مياسة اعطتني الاصدقاء حينم اعتقدت ان في هذه الدنيا
كلمة صديق لا تنوجد الا بـ(الحتوتات المصرية) . شكرا مياسة
ويكفي ان فيكي اخي الذي اذا طلب عيناي اعطيته (ريانـ)
فلسفة الصداقة لن استطيع ان اعطيها حقها برد ولكني اجزم ان هذا الرد سيقرأ
دامه يتبع احدى حكايا المبدع اخي المغترب عمر
اسف ع الاطالة
« مطبخك في رمضان | كلمات فى الصميم » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |