ترجع بالسلامة الى وطنك
|
رائع رائع احساس عالي
الصديق ااجمل مافي الحياه لكن تخيل لو فقدت اعز اصدقاءك باي سبب كان
شعور صعب صعب<<مرت بالشعور
ابي شعورك عمر باسلوبك الراقي
*حلاتي صمتي*
ترجع بالسلامة الى وطنك
صبآح الخير يا رفاق
الدنيا ما تخلى من الطيبين أمثالك
يازميلي وليد
أن عالم النت من خلاله تنبثق علاقات شتّى كباقي مجالات الحياه . !!
::
.
دعوآاتي أن تحتويكـ دنياآ [الفرح*} في كل أمر
وان ترعاآكـ عين الرحمن أبد الدهر
ويرفع (منزلتكـ )بين البشر
ويجعل أيامكـ عاآمرهـ بالخير
ساآئر العمر
ويوفقكـ ويسهل لكـ أموركـ
كسهولة ارتداد الطرف للبصر
شكرا لكل الأرواح العابره
فشذا عبيركم ما زال يملؤ الأفق
كونوا بالقرب دوما
" الحكاية العشرون "
"شيء من شعري .!!"
للشعر مكان خاص في قلبي وشعراء الفصحى قوم أكاد أقدّسهم
أتبرك بكلماتهم وأمسح قلبي بنفحات عشقهم
أكاد أجزم بأن روحي تهجرني حين أقرأ نصّا جديدا فيه شيء من إبداع
وتشتعل جذوة الحب في قلبي مع كل مقطوعة أدبيه
صديقي الأزلي هو الشعر
كنت أتجول ذات مرة في دهاليز الشعر
فإذا بهذا النص يطل برأسه شامخا من فرط الجمال
لكأنما كان هذا الشاعر مرآة لي
أعيش الموتَ بين يدي خضوعي *** وأسترقُ التبسُّم من دموعي
ولي في النائباتِ طويلُ عهد ٍ *** مضى وأراه ُ في طور الرجوع ِ
أكابد ُ ما أكابد ُ فيه حتى *** سئمتُ العيش وانحلّت ضلوعي
وصرت ُ إلى الخليط أذوبُ شوقا *** وللأيام والعهد ِ البديع ِ
تحولُ بي الحياةُ الى التمنّي *** وأرجو النأي َ عن هذا القبوع
فقلتُ مناشدا إياها بأبيات جرت على لساني علّي أعبر عن شيء عما بداخلي
أيا ركب الجَمَالِ هنا أنيخوا *** فلقد سئمتُ مراجعةَ الخضوعِ
أفاقت بيّ ناراً ذاتَ وصلٍ *** وشبّت فيَّ حرقات الدموعِ
وكانت دمعتي تضفي لهيبا *** على خدٍ تقرّح في خنوعِ
ألا ليت شعري هل أراهم ؟ *** وتكتحل العيون على رجوعي ؟
ويأتي صبح هاتيك الأماني *** ويغتال التبسّم لي خشوعي
ومع أماني التبسّم وجدتني ملقى على قارعة الحزن
أبحث عن مركب للأماني أمتطيه
كونوا بخير
هذا هو عمر الشمري يغيب ويغيب ويأتي بالكلمات وحكايات
تمس أحساس كل من يقراءها .
أستمعت بحروفك وشعرك الجميل في حكايتك الجديده
أتمني لك السعاده والتوفيق
تقبل مروري في صفحتك الراقيه
تحياتي وتقديري لـ شخصك الكريم
في أنتظار باقي حكاياتك
.
يعطيك العافيه يالغالى
أوهام
لن تكفيك كلمات الشكر
فانتِ كنسمة جميله تعبر كل الأمكنة وتهديها بسمه
شكرا لحضوركِ
" الحكاية الثانية والعشرون "
" لا تكن تبعيا "
يحكى ان امرأة زارت صديقة لها تجيد الطبخ لتتعلم منها سر "طبخة السمك"
وأثناء الطبخ لاحظت المرأة أن صديقتها تقطع رأس السمكة وذيلها قبل قليها بالزيت ,,
فسألتها عن السر ,, فأجابتها بأنها لا تعلم
ولكنها تعلمت ذلك من والدتها
فقامت واتصلت بوالدتها: لتسألها عن السر ؟!!
لكن الأم أيضاً قالت: أنها تعلمت ذلك من أمها (الجدة)
فقامت واتصلت بالجدة: لتعرف السر الخطير!!
فقالت الجدة بكل بساطة:
لأن مقلاتي كانت صغيرة والسمكة كبيرة عليها في ذلك الوقت :)
بعض البشر يتوارثون بعض السلوكيات والعادت والتقاليد ويعظمونها دون أن يسألوا عن سبب حدوثها من الأصل وكأنها قرآن منزل !!
دعونا نحرك تفكيرنا قليلاًَ لنكن منطقيين أكثر في تعاملنا مع الأشياء بدل من تكريس دور الأمعه وتوريثه !!
كونوا بخير !!
« مطبخك في رمضان | كلمات فى الصميم » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |