جئتَ زاحفاً بأكوامِ ذكريآتٍ بيضَاء
وطغتَ ملامحُ أنتهازيَة ، مجنُونة حينَ تعّرت الذآكرةَ من أضغاثُ احلامهّا
لـ تصفعنَا بوجعٍ ضريرْ ، أيقظّ ذاكَ الطفلُ النائم
ما أبشَعنا ونحنُ نكدُ اطرافَ الذكرياتْ ، مع امنيةٍ لو نتراجعُ للخلفِ سويعاتٍ قليلَة !
عُمر الشَمرَيْ
مُستمعةٍ لحكَاياتِك
وبشَغفْ
أهطلْ كثيراً