تساؤليني أخي عمر عن الحال !! من مسلم الى مسلم وعطف الغربي علينا !!
فأجاوبك : الحال يرثى له سيدي ولا يعطفن علينا الغربي ولنعطفن نحن على انفسنا .!!
فعلآ نحن الأن عباره عن قصه حزينه تشكي حالها لحال
والغربي الذي يعيش في ترف واصبح لا يبال يقرأ قصتنا لكي يرجع له البال
يحزن ويضيق وتدمع له العينان على هذا عزيز القوم الذي يعيش الان في اذلال
شكرآ سيدي آبت نفسي ان تكمل حديثها .