سيدتيـــ ضئ الاملـــ
اشرقت الصفحه نورا
بوجودك الكريــــــــمــ
واشكرك على التثبيت
|
سيدتيـــ ضئ الاملـــ
اشرقت الصفحه نورا
بوجودك الكريــــــــمــ
واشكرك على التثبيت
أثــــــار القــــــــاهره الاسلاميـــــــــــــــه
الدولــــه الطولونيـــــــه
لم يلبث أن استقل أحمد بن طولون بولايته المصرية عن الخلافة العباسية سنة 868م ليقضى بذلك على ما هو معروف فى تاريخ مصر الإسلامية بعصر الولاة من العرب ثم الأتراك وهو عهد مدته مائتان وخمس وعشرون سنة، وليس فيه لسلسلة الولاة من الترك سوى عشر سنين. وقام أحمد بن طولون بأعمال كثيرة و ضبط شئون الرى و الزراعة وأصلح سبل الموصلات للتجارة المصرية الداخلية، وكذلك قام بإنشاء عاصمته الجديدة القطائع وبنى فى وسطها جامعه المشهور وألحق بالجامع مستشفى لعلاج المرضى بالمجان فكان الأول من نوعه بمصر الإسلامية. كذلك تمكن من الإستيلاء على الشام بعد وفاة واليها ففتح عاصمتها دمشق ووصل حتى حلب ولكن مرضا أصابه فرجع سريعا الى مصر حيث توفى فى سنة 884م. خلف أحمد بن طولون إبنه خمارويه (884-895) الذى تمكن بإنتصاراته بالشام على إرغام الخليفة العباسى بعقد معاهدة سنة886م إعترف فيها بإستقلال خمارويه و حكمه لمصر و الشام والفتوحات الطولونية بآسيا الصغرى وأعالى الفرات. ولكن مات خمارويه مقتولا فى سنة 896م وعاشت الدولة الطولونية بعده تسع سنوات فقط، تنازع كرسى الامارة فى أثنائها إثنان من أولاده واثنان من اخوته وبسبب ذلك عجزت الدولة الطولونية عن حماية ممتلكاتها وتدخلت الخلافة العباسية لارجاع مصر والشام لتبعية بغداد. وظلت مصر ولاية عباسية ثلاثين عاما (905-935) توالى عليها فى تلك الأثناء 14 واليا تركيا حتى عين والى الشام محمد بن طغج الإخشيد واليا على مصر أيضا. فأسس الدولة الإخشيدية ووضع حجر الأساس لدولة شاملة مصر و الشام ثم ضم الى ولايته مكة والمدينة سنة 943م. وإستمرت هذه الدولة فى حكم مصر حتى عام 969م عندما تمكن الفاطميون من الإستيلاء على مصر.
الدولــــــــه الفاطميــــــه
تأسست الدولة الفاطمية الشيعية فى تونس وحاولت منذ سنة 913م فتح مصر عدة مرات حتى تمكنت من ذلك فى سنة 969م. وعاشت الخلافة الفاطمية فى مصر مدة قرنين من الزمان، حيث إنتقلت الخلافة من تونس الى مصر بعد مضى أربع سنوات تم فى خلالها إنشاء عاصمة مصرية جديدة هى القاهرة. وقد عاملت الخلافة الفاطمية رعيتها من المسلمين أهل السنة والجماعة وكذلك الأقباط المسيحيين بشئ غير قليل من التسامح الدينى. ومن الأخطار التى واجهت الدولة الفاطمية إستيلاء جيوش السلاجقة على معظم بلاد الشام ومحاولة بعض تلك الجيوش غزو مصر وقيام الحرب الصليبية وإستيلاء الصليبين على بيت المقدس من أيدى الفاطمين سنة 1098، وتهديدهم للحدود المصرية.
الدولـــــه الايوبيـــــه
بعد وفاة العاضد آخر الخلفاء الفاطميين تمكن وزيره و قائد الجيوش الفاطمية و النورية صلاح الدين الأيوبى من الإستقلال بمصر. فقام بأعمال داخلية كثيرة بدأ ببناء القلعة على طرف جبل المقطم وأنشأ عدة مدارس جديدة لمحاربة المذهب الشيعي الفاطمى، وعمل على توحيد جميع الدويلات والإمارات الإسلامية تحت يده، ثم إنصرف بعد ذلك إلى جهاد الصليبين. خلف السلطان العادل سيف الدين صلاح الدين فى حكم الدولة الأيوبية فحكم ثماني عشرة عاما قسم الدولة بعدها بين أبنائه ووقعت مصر تحت حكم إبنه الكامل. وفى أثناء حكمه حول الصليبيون نشاطهم الى مصر يريدون إزالة الدولة الأيوبية المصرية. فجاء لتحقيق ذلك حملتان صليبيتان الى مصر الاولى فى عهد السلطان الكامل والثانية فى عهد السلطان الصالح أيوب، واستطاعت الحملتين السير جنوبا حتى القاهرة ولكن باء كل منهما بفشل ذريع. توفى الصالح أيوب أثناء الحملة الثانية فتولت زوجته شجر الدر أمور الدولة وحكمت مصر ثلاثة أشهر تقريبا حتى تزوجت من أحد زعماء المماليك واسمه أيبك التركمانى نزولا على رغبة الكارهين قيام امرأة فى السلطنة وهكذا انتهى حكم الأيوبيين لمصر.
الدولــــــه العثمانيــــه
إتبعت الدولة العثمانية فى مصر نفس المبدأ الذى سارت عليه فى كل ولايتها تقريبا وهو أن تترك العناصر الأصلية فى حكم البلاد المفتتوحة، مع تعديلها التعديل الذى يضمن لها بقاء السيادة و السيطرة. ولكن على الرغم من ذلك حدث تطور ملحوظ فى تاريخ مصر فبعد أن كانت مركزا لامبراطورية كبيرة، صارت ولاية خارجية من ولايات الإمبراطورية العثمانية.
دولـــــــه مماليكــ جراكســـــه
فى أواخر أيام الدولة الأيوبية صارت معظم الوظائف فى الحكومة والجيش فى ايدى طوائف من المماليك الذين اجتذبهم السلاطين الأيوبيين من مختلف أسواق النخاسة البيضاء بآسيا الصغرى والجنوب الشرقى من أوروبا فكانوا جميعا من الرقيق الأبيض. وتنقسم الدولة المملوكية فى مصر الى قسمين وهما دولة المماليك الأتراك أو البحرية الصالحية نسبة الى مؤسسها السلطان الصالح نجم الدين أيوب، ودولة المماليك الجراكسة أو البرجية نسبة الى سكناهم بأبراج قلعة الجبل. واتسعت السلطنة المملوكية حتى شملت مصر والشام وامتاز عصر دولة المماليك الأتراك بشخصياته العظيمة وهم الذين هزموا دولة المغول الفارسية مرات عديدة وحالوا بينها وبين الاتصال بالقوى الصليبية الأوروبية، وهم الذين أخرجوا الصليبين من الشام والحوض الشرقى للبحر المتوسط. وكان آخر سلاطين تلك الدولة السلطان حاجى الذى خلعه عن العرش أمير كبير من أمراء طائفة المماليك الجراكسة وبهذا انتهت دولة المماليك الأتراك من مصر. ولم يؤدى تحول الحكم الى تغيير فى نظام الإدارة أو السياسة الداخلية أو الخارجية، وأكثر من هذا وذلك أن سلاطين دولة المماليك الجراكسة ظلوا كأسلافهم تماما. استمر حكم دولة المماليك الجراكسة حتى قيام الحرب بينهم وبين الدولة العثمانية فى الوقت الذى كانت تعانى فيه الدولة المملوكية بعض نتائج كشف البرتغاليين للطريق البحرى من أوروبا الى الهند فقلت التجارة الواسعة التى كانت تغدق على الدولة ثروات ضخمة طائلة.
التعديل الأخير تم بواسطة طبيب اسنان ; 17-Jan-2009 الساعة 05:21 AM
الدولــــــــه الاخشيديه
لم يلبث أن استقل أحمد بن طولون بولايته المصرية عن الخلافة العباسية سنة 868م ليقضى بذلك على ما هو معروف فى تاريخ مصر الإسلامية بعصر الولاة من العرب ثم الأتراك وهو عهد مدته مائتان وخمس وعشرون سنة، وليس فيه لسلسلة الولاة من الترك سوى عشر سنين. وقام أحمد بن طولون بأعمال كثيرة و ضبط شئون الرى و الزراعة وأصلح سبل الموصلات للتجارة المصرية الداخلية، وكذلك قام بإنشاء عاصمته الجديدة القطائع وبنى فى وسطها جامعه المشهور وألحق بالجامع مستشفى لعلاج المرضى بالمجان فكان الأول من نوعه بمصر الإسلامية. كذلك تمكن من الإستيلاء على الشام بعد وفاة واليها ففتح عاصمتها دمشق ووصل حتى حلب ولكن مرضا أصابه فرجع سريعا الى مصر حيث توفى فى سنة 884م. خلف أحمد بن طولون إبنه خمارويه (884-895) الذى تمكن بإنتصاراته بالشام على إرغام الخليفة العباسى بعقد معاهدة سنة886م إعترف فيها بإستقلال خمارويه و حكمه لمصر و الشام والفتوحات الطولونية بآسيا الصغرى وأعالى الفرات. ولكن مات خمارويه مقتولا فى سنة 896م وعاشت الدولة الطولونية بعده تسع سنوات فقط، تنازع كرسى الامارة فى أثنائها إثنان من أولاده واثنان من اخوته وبسبب ذلك عجزت الدولة الطولونية عن حماية ممتلكاتها وتدخلت الخلافة العباسية لارجاع مصر والشام لتبعية بغداد. وظلت مصر ولاية عباسية ثلاثين عاما (905-935) توالى عليها فى تلك الأثناء 14 واليا تركيا حتى عين والى الشام محمد بن طغج الإخشيد واليا على مصر أيضا. فأسس الدولة الإخشيدية ووضع حجر الأساس لدولة شاملة مصر و الشام ثم ضم الى ولايته مكة والمدينة سنة 943م. وإستمرت هذه الدولة فى حكم مصر حتى عام 969م عندما تمكن الفاطميون من الإستيلاء على مصر.
دولــــــــه الخلفـــــــــاء الراشديين
استقر الرأى على غزو مصر فى أثناء إقامة الخليفة عمر بن الخطاب بالشام، و ذلك عملا بنصيحة فئة قليلة من العارفين بالبلاد المصرية قبل الإسلام. من هؤلاء عثمان بن عفان وعمرو بن العاص. وفى سنة 639م خرجت الحملة الإسلامية موجهة الى مصر بقيادة عمرو بن العاص. وقد تمكن من الإنتصار على الطلائع البيزنطية التى واجهته فإنفتح له الطريق الى رأس الدلتا ثم حصن بابليون الذى كان بمثابة العاصمة الحربية البيزنطية بمصر وقتذاك. وقد رحب المصريون بالعرب ترحيبا علنيا و ساعدوهم مساعدة جدية حينما إستردت الدولة البيزنطية مدينة الإسكندرية وإقليمها من المسلمين هنية سنة 645م وكان لتلك المساعدة فضل كبير فى إجلاء الجيوش البيزنطية نهائيا عن مصر. فإستقرت مصر بذلك ولاية إسلامية عربية تابعة للخلافة الصحابية بالمدينة المنورة ثم للخلفاء الأمويين بدمشق، ثم العباسيين ببغداد. وظلت تبعية مصر للخلافة الإسلامية زهاء قرنين ونصف قرن من الزمان وتوالى عليها أثناء تلك المدة ثمانية وتسعون واليا. وحدث أن إنتقلت مقاليد السلطة إلى أيدى العناصر العسكرية من الترك المسلمين الذين إستكثر الخليفة المعتصم منهم فى الجيش الإسلامى. وهكذا إنتهى عصر الولاة من العرب على مصر وكان آخرهم عنبسة بن إسحاق (852-856)، وإفتتح عهد جديد من الولاة الترك العسكريين وأولهم فى مصر يزيد بن عبد الله التركى (856-867). و ظل الحال على ذلك المنوال حتى جاء الى مصر وال تركى من النوع الغير المعتاد، هو أحمد بن طولون.
دولــــــــــه مماليكــ بحريه
فى أواخر أيام الدولة الأيوبية صارت معظم الوظائف فى الحكومة والجيش فى ايدى طوائف من المماليك الذين اجتذبهم السلاطين الأيوبيين من مختلف أسواق النخاسة البيضاء بآسيا الصغرى والجنوب الشرقى من أوروبا فكانوا جميعا من الرقيق الأبيض. وتنقسم الدولة المملوكية فى مصر الى قسمين وهما دولة المماليك الأتراك أو البحرية الصالحية نسبة الى مؤسسها السلطان الصالح نجم الدين أيوب، ودولة المماليك الجراكسة أو البرجية نسبة الى سكناهم بأبراج قلعة الجبل. واتسعت السلطنة المملوكية حتى شملت مصر والشام وامتاز عصر دولة المماليك الأتراك بشخصياته العظيمة وهم الذين هزموا دولة المغول الفارسية مرات عديدة وحالوا بينها وبين الاتصال بالقوى الصليبية الأوروبية، وهم الذين أخرجوا الصليبين من الشام والحوض الشرقى للبحر المتوسط. وكان آخر سلاطين تلك الدولة السلطان حاجى الذى خلعه عن العرش أمير كبير من أمراء طائفة المماليك الجراكسة وبهذا انتهت دولة المماليك الأتراك من مصر. ولم يؤدى تحول الحكم الى تغيير فى نظام الإدارة أو السياسة الداخلية أو الخارجية، وأكثر من هذا وذلك أن سلاطين دولة المماليك الجراكسة ظلوا كأسلافهم تماما. استمر حكم دولة المماليك الجراكسة حتى قيام الحرب بينهم وبين الدولة العثمانية فى الوقت الذى كانت تعانى فيه الدولة المملوكية بعض نتائج كشف البرتغاليين للطريق البحرى من أوروبا الى الهند فقلت التجارة الواسعة التى كانت تغدق على الدولة ثروات ضخمة طائلة.
عصــــــر اسره محمد علــي
إبتهج المصريون بخروج الفرنسيين من مصر ولكنهم رأوا البلاد تموج بالقوات العثمانية التى كانت تضم أخلاطا من الجنود الأكراد و الألبانيين و الأتراك وغيرهم. وسرعان ما أصبحوا عوامل فوضى وإضطراب. حتى قرر زعماء الشعب وعلى رأسهم عمر مكرم عزل الوالى العثمانى وإختيار الألبانى محمد على بدلا منه. صحت عزيمة محمد على على البقاء فى مصر و التمسك بها وهذا هو الطابع الذى طبع تصرفاته سواء فى سياسته الداخلية أو الخارجية. فقام بإصلاحات عديدة إدارية وزراعية من أجل تقوية مصر. فتقدمت الزراعة فى عهده تقدما سريعا مما مهد الطريق لإصلاح الجيش حيث أدرك محمد على أهمية تكوين جيش نظامى قوى. وقد تطلب تكوين الجيش وجهاز الدولة الجديد مجموعة من المثقفين والمتعلمين فأوفد محمد على العشرات من الشبان المصريين الى أوروبا لدراسة العلوم الحربية والفنية والهندسية والزراعية والطب واللغات والحقوق. كما فتحت للمرة الأولى فى مصر المدارس العلمانية بجانب الأزهر والكتاتيب. وفى عام 1812 فتح محمد على لأول مرة فى مصر دار للطباعة، وصدرت أول جريدة مصرية هى الوقائع المصرية. وهكذا إستطاع محمد على بهذه الإصلاحات القضاء على مخلفات القرون الوسطى الأكثر رجعية وأنشأ جيشا وأسطولا قويا وجهاز للدولة لتساير مصر بموجب هذه الإصلاحات التقدم الأوروبى الحديث.
أخوي طبيب أسنان أبدعت في حقك قليله
بصراحة مجهود جبــــــــــــار كل الشكر لك
أخوي طبيب أسنان أسمحلي أستعرض بعض الصور اللي توضح تاريخ الحضارة العاراقيه المعاصرة
النواعير
الأهوار
بوابة مدرسة المستنصريه
تمثال الشاعر أبو نواس
جامع الخلــــــفاء
بوابة جامعة بغداد
ساحة الكهرمانة
شــــــــط العرب
تمثال ملكة الحضـــــــــــــر
أسد بابل
موضوع جميل
اخوي طبيب
تستحق كل كلمه شكر
تقبل مروري
(( البنت التـــي كويـــــس ))
اسم ساحـــــر في عالم مياسه واسم تتلاء نجومه في ارجاءها
مشاركه رائعه مشاركه طرزت موضوعي باالاكتمــال والتألق
استمري بتميزكـ ولاتحرمينا نزف قلمكـ
دمتـــيــ بكلـــــ الودــ اميرتيــــ
باانتظار ابداعاتكـ
لميـــس 22
انتي من يستحق الشكر
لمرورك الغالي دمتي بكل الود
صور من الحضارة الرومانيـــــــــــــــة
« !! النشيد الوطني !! لدول مجلس الـ خ ـليج والدول العربيه !! | حْديقٍةِ green-apple المْـآليٍزيه » |
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع |