أســتأأذي
في مراحل حيــاتك التقيت ببشر كان لهم تأثير في حياتك في لحظة المراهـقة
لحظة التغيير والتحول
ماذا كنت وماذا أصبحت
|
لنبتعد قليلا استاذي عن عالم الكتابه فما رأيته من العقلية التي تملكها تجرني الى بعض الإسئلة
1-ما رأيك فيما يحدث من تغريب لعالمنا العربي والإسلامي، وما نراه من ملامح وتصرفات غربية يدعي البعض أنها من الحضارة، وأن من يخالف ذلك همجي ولازال يعيش في القرون الوسطى؟
2-ما هو الحل بنظرك للخروج من تلك المرحلة، وأن نعود سباقين كما كنا من قبل، أي أن يأخذ العالم منا ولا نأخذ منه؟
3-كيف نتحول من حالة الضعف التي نحن فيها الأن إلى حالة القوة، وأن يكون لنا رأى مسموع في أنحاء العالم، وليس فقط مجرد عرائس يحركها الغير؟
لي عودهـ استاذي
دمت بكل الخير
أســتأأذي
في مراحل حيــاتك التقيت ببشر كان لهم تأثير في حياتك في لحظة المراهـقة
لحظة التغيير والتحول
ماذا كنت وماذا أصبحت
أهلا أستاذ وليد.
نحن جزء من هذا العالم الكبير.وجميع الأمم الآن تتأثر بالحضارة الغربية من كل النواحي.الصينيون واليابانيون واللاتينيون والأفارقة الكل يتأثر بها لسنا بدعا في ذلك فمع الأجهزة الحديثة تأتي التأثيرات الأخلاقية والتي منها السيء والحسن لا تنسى أن الحسن في الحضارة الغربية أكثر بكثير من سيئها.حرية الرأي والديمقراطية وحقوق الإنسان وتطبيقها بشكل كبير لا تجد مثلها في غير الغرب.نحن قبل أن نحارب المظاهر المخالفة لمعتقداتنا يجب علينا أن نبني شخصيتنا الحقيقية دون ترهيب أو تخويف الإشكالية العظمى أننا لا نعرف من نكون وبالتالي نجهل كيف نتعامل مع الغير ونتوجس خيفة منه ومن كل ما يأتي منه .يا وليد منع جوال الكاميرا (الباندا) أول ظهوره والتفتيش عليه ودخوله بطريقة التهريب وتغريم من يبيعه .هذا يعكي اتجاه ونمط تفكير عام لدينا ضد كل ما هو جديد تماما كما كنا نسمع ونقرأ من الريبة من أجهزة الراديو والكهرباء فيما بعد.في أحيان نلوم حكوماتنا ونلقي اللوم عليها فيما يقع علينا والحقيقة أننا نظلمها أكثر مما تظلمنا قد تستغرب يا أخ وليد أنني أعتقد أن حال الأمة العربية والإسلامية الراهن لن يتحسن لما نحلم إلا به إلا بأحداث كونية ضخمة كما حدث بعد الحرب العالمية الثانية وحركة التحرر من الإستعمار جاء بعد ضعف قوى الاستعمار وظهور قوة جديدة ميالة وداعية للتحرر والإستقلال لكن كلامي هذا لا يمنع من العمل والمطالبة بتحسين الحال لكن لا نكون حالمين جدا كما كنا نصدق بقصص وحكايات البشائر بنصر الإسلام خلال سنوات معدودة.وفي الحياة سنن كونية وضعها الله سبحانه وتعالى منها قانون القوة والضعف في يوم ما كنا نعيش وفق قانون القوة الذي جعل قائدا عربياً يملي شروطه على امبراطور الصين أن يطأ أرضه ويجز ناصية عشرة من أبناء أكابر الصين.اما الآن شئنا أن نعترف أو نتجاهل نحن نعيش وفق قانون الضعف وعليه أن نختار أفضل ما فيه ولا نكابر وحقيقة الأمر أننا مكابرون ومع ذلك نخسر أكثر.نحن لدينا عوامل قوة فاعلة لسنا طريحي الفراش كما قد يفهم البعض الرؤية الواضحة واستقلالية القرار وأمانة المسئول كفيلة لأن ترفعنا درجات فوق ما نتصور أنظرلتركيا وهي أبداً ليست بأفضل حالاً من الأمة العربية أين كانت وكيف أصبحت .الإرادة مع العزم تصنع الحلم.
أهلاً أستاذ فاقد حنان .
مرحلة المراهقة أكثر ما عشتها في ورش الشاحنات بحفرالباطن أتابع سيارات والدي وأتحاسب مع سائقيها وأعرف وجهاتهم وحمولات سياراتهم وفي أحيان كثيرة أسافر معهم ثقة أبي فيني كانت زائدة عن الحد.كيف له أن يأمن على مراهق مثلي مع سائقين أجانبولم أستفق من هذه المرحلة إلا وأنا في الكلية وتسلم الحمل من بعدي أخي الثاني.
خرجت من هذه المرحلة بمجموعة من القصص والمواقف أفكر منذ فترة بجمعها وكتابتها على شكل رواية.كان أقصى استمتاع لدي هو سماعي لأغاني طلال مداح في تلك الفترة بينما صحبي يسمعون لفهد بن سعيد وعيسى الأحسائي
مرحباً وأهلاً بالاستاذ / ساير المسباح
تتقزم الكلمات عند الحديث عن هذا الكاتب الكبير
فقط حضرت هنا لأتقدم بالترحيب بضيفنا الكبير
وسأعود بعون الله وأسعد
بهذا اللقاء الذي حتماً سيكون ممتعاً ومفيداً
تحياتي اللائقه لقامتك السامقه 0،،
أستاذ ساير
ربما أطلنا عليك ولكن إستئناسنا بك هو ما يجعلنا نتمسك بك أكثر
-1-
سؤالي السابق عن الإصلاح قادني لتساؤل آخر
ولكني لن أذهب بعيدا فحديثي متعلق بمجتمعنا
ألم تلاحظ معي كثرة المناقشات الحادة في بعض المواضيع والاختلافات التي تخص الشأن الديني بالتحديد
وحيث أن مساحة النقاش الهادئ قد تلاشت تماما
وبدأنا نرى الانقلاب على بعض الشخصيات التي كان يقدرها البعض فقط لأنهم أتوا بفكرة جديده
ما هو السبب برأيك ،، تعصب أفكار وتشدد عقليات ؟!
أم بسبب استفزازية الطرح وخلق المسرح ؟!
-2-
أستاذ ساير
هل للأسماء تأثير على أصحابها؟
أو بصياغة أخرى للسؤال:
هل لإسم ساير تأثير نفسي علي ساير وعلى تصرفاته ؟
كن بخير
التعديل الأخير تم بواسطة عمر الشمري ; 27-Jul-2010 الساعة 01:20 AM
أهلاً بك أستاذ(ليتني أعرف يوماً من أكون )
وشاكر لك تحيتك وترحيبك
أهلاً بك أستاذ عمر
مجتمعنا يشهد مرحلة ذهبية في الحراك الثقافي والإجتماعي لم نعهد مثل هذا التعدد في الأراء والأصوات حتى داخل المؤسسة الواحدة وهذا شيء إيجابي جداً دعونا نسمع للكل ومن الكل دون تكميم للأفواه أو أدعاء عصمة لأي شخص كان ليس داؤنا هو التشدد أو الإنغلاق أو الجهل كما يظن البعض إنما بلاؤنا الأكبر وداؤنا الأعظم هو التقديس تقديسنا لمجتمعنا وتقديسنا لعلمائنا فأصبح راسخاً في أذهاننا منذ أجيال أننا خير من يمشي على الأرض نحن الآن في فترة ذوبان الجليد بدأنا نستفيق أننا أمة كبقية الأمم منا الصالحون ومنا دون ذلك .إذا أخطأ الكاتب الصحفي يقال له أخطأت وإذا أخطأ الشيخ يقال له أخطأت بعض من كنا نتعصب له خذل أصحابه بمواقفه وتناقضاته وهذا يرفع عباءة العصمة عنه أنا أستغرب كثيراً ممن يقول لو كان فلان أو فلان حياً لما سمعنا لهذا أو ذاك ولم لم تظهر قولك على حياة فلان من الناس وكأننا لا بد أن نعيش في ظل أحد .ومن يتصدى للأفكار الجديدة فهو يعيش مرحلة الصدمة وسينتصر الوعي في الأخير وهذا المشاهد الآن.
تسميتي بهذا الإسم سماني به عمي رحمه الله فقد كان والدي مسافراً وقت ولادتي وسماني بهذا الإسم لأن أختي الكبرى اسمها سارة فهو قريب من ذات الاشتقاق وخير لي سفر أبي تلك الساعة وإلا فقد أعد لي اسماً سلمني منه الله وحمله أحد إخوتي من بعدي.
أما تأثري بدلالات الإسم ربما فلكل من اسمه نصيب وأنا سرت في طريق هو جديد على من حولي وأتمنى من ربي أن يجعله خيرا
ربما في عالم الغزل اسمي وأشباهه لا ينفع كثيراً فالنساء ميالات لأسماء مثل فيصل وخالد وغيرها تماما مثل الفتاة التي تحمل اسماً بعيدا مثل صيته وعيده فالشباب ميال لأسماء نوف وروان لكن ليس هذا العالم عالمي فلست مهتماً كثيرا لقوانينه وأنظمته. غرابة اسمي وندرته دفعتك لمثل هذا السؤال هذا سؤال لم يخطر لي على بال.
//
سيد الحرف أستاذ ساير
حديثك الرائع شدني لأن أنظم مع المشاركين هنا لسؤالك
أستاذي ساير
هل أنت ممن يرتب القصه مسبقا قبل الشروع في كتابتها أم تترك ذاك للقريحه
ماهو نوع القصص التي تستهويك الرومنسيه أم الخياليه أم الأجتماعيه
سيدي يقال "دموع المرأه دليل كذبها " مارأيك
شكرا لوجودك وشكرا لأبتسامه منحتنا اياها من خلال ردودك الرائعه
//
مستـــــــــــــــــاءة
أهلاً أستاذة مياسه
ساعة الكتابة القلم هو الذي يتحكم في سير الكتابة دون خطط مسبقة ونتائج ونهايات أحاول الوصول إليها بهذا الأسلوب أعيش المفاجأة أثناء الكتابة وكأني قارئ ولست بكاتب للنص .
القصة الإجتماعية بالدرجة الأولى القريبة من حياة وواقع الناس وهي أقرب للتأثير .القصص الرومانسية متشابهة لحد كبير البدايات والنهايات لا تتباعد كثيراً بعكس القصص الإجتماعية ففيها الكثير من التنوع والدهشة ومجال خصب للكتابة وهذا يختلف من شخص لآخر غيري قد يجد متعته في القصص الرومانسية أو الخيالية وهي تتبع الموهبة بالدرجة الأولى فهناك من تنصرف موهبته لهذه المجالات ويجد نفسه وإبداعه أكثر.
دموع المرأة ومن يستطيع أن يفهم المرأة حتى يفهم دموعها
المرأة كائن فيها المتعة والعذاب من بعد عنه فقد فاته خير كثير ليست الدموع فقط التي نستسلم لها .ابتسامتها وحركة عينيها تفعلان بنا الأفاعيل . لكن من هذا الظالم الذي يقسو على المرأة أو يكسر لها جناحاً وهي سحر هذا الكون .يستطيع المرء أن يعيش بدون أصدقاء وبدون أبناء لكن هل يستطيع العيش بدون المرأةلا أعتقد
إستاذي الفاضل ساير المسباح
إجابات شافيه وافيه
كشفت عن نفسيه صافيه وروح رائعه
ولكن ما زلنا نريد أن نعرف المزيد عنك
ســـؤالي ،،
ما مدى تخوف الكاتب ساير المسباح من النجاح في الكتابة؟
هل ساير المسباح تتكون كتاباته من خياله او الاعتماد على مراجع أخرى ؟ هل استطاع الكاتب
أن ينشيء مقاله في حالة رؤية موقف معين بنفس الوقت ؟
الثقة بالنفس هل هي موجودة
بالكاتب
أم صنع يتصنعها؟
إلى حينها ألقاك على خير
« راقية العطاء طيف الأمل ضيفتنا في كرسي الأعتراف هلابك ياخيية | فاقدحنان يطل علينا ضيفا في مقعدتحت الضوء حياك الرحمن أخي » |